responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الاسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 10  صفحه : 269
[حرف الصَّادِ]
176- صَالِحُ بْنُ عَبْدِ الْقُدُّوسِ [1] ، الأَزْدِيُّ، الْبَصْرِيُّ، الشَّاعِرُ، الْمُتَكَلِّمُ، الْمُتَفَلْسِفُ.
لَهُ شِعْرٌ رَائِقٌ، وَحِكَمٌ، وَوَصَايَا مَا عَلَيْهَا رَوْنقُ الإِسْلامِ.
وَيُقَالُ: إِنَّ أَبَا الْهُذَيْلِ الْعَلافَ لَحِقَهُ وَنَاظَرَهُ [2] .
قَالَ ابْنُ عَدِيٍّ [3] : كَانَ يَعِظُ بِالْبَصْرَةِ وَيَقُصُّ.
قَتَلَهُ الْمَهْدِيُّ عَلَى الزَّنْدَقَةِ، فيُرْوَى عَنْ قُرَيْشٍ الْخُتَّلِيِّ: أنّ المهديّ

[1] انظر عن (صالح بن عبد القدّوس) في:
الضعفاء والمتروكين للنسائي 294 رقم 299، والضعفاء الكبير للعقيليّ 2/ 203 رقم 731، وطبقات الشعر لابن المعتزّ 89- 92 و 367، والجرح والتعديل 4/ 408 رقم 1794، والبيان والتبيين للجاحظ 1/ 206، ومروج الذهب (طبعة الجامعة اللبنانية) 2609 و 3089، والفهرست لابن النديم 473، والكامل في الضعفاء لابن عديّ 4/ 1389، وثمار القلوب 176، وأمالي القالي 2/ 94، وربيع الأبرار 4/ 126، وتاريخ بغداد 9/ 303- 305 رقم 4844، وتهذيب تاريخ دمشق 6/ 373- 378، والمنازل والديار 2/ 97، ولباب الآداب 27 و 240 و 276 و 285 و 391، ومعجم الأدباء 3/ 154 و 12/ 6، وبدائع البدائه 146، ووفيات الأعيان (2/ 492، 493) و 4/ 34 و 265 و 266، وخلاصة الذهب المسبوك 73، والمغني في الضعفاء 1/ 304 رقم 2834، وميزان الاعتدال 2/ 297، 298 رقم 3810، والوافي بالوفيات 16/ 260، 261 رقم 291، ونكت الهميان 176، وعقود الجمان للزركشي 1/ 136، وأمالي المرتضى 1/ 128 و (144- 146) ، وفوات الوفيات 2/ 116، 117 رقم 197، ولسان الميزان 3/ 172- 174 رقم 699، وسرح العيون 121، وعصر المأمون 2/ 403- 406، وقد جمع شعره عبد الله الخطيب ونشر ببغداد سنة 1967.
[2] أمالي المرتضى 1/ 144.
[3] في الكامل 4/ 1389 وزاد: «وله كلام حسن في الحكمة، فأما في الحديث فليس بشيء.
كما قال ابن معين، ولا أعرف له من الحديث إلا الشيء اليسير» .
نام کتاب : تاريخ الاسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 10  صفحه : 269
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست