responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الاسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 10  صفحه : 129
أَلْفَ حَدِيثٍ [1] .
قَالَ النَّسَائِيُّ [2] ، وَغَيْرُهُ: مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ.
وَقَالَ ابْنُ مَعِينٍ [3] : لا شَيْءَ.
وَكَذَّبَهُ أَبُو حاتم [4] .
وقال البخاريّ [5] : تركه يحيى، وابن مَهْدِيٍّ.
وَهُوَ مُجْمَعٌ عَلَى ضَعْفِهِ، عَلَى أَنِّي لَمْ أَرَ لَهُ حَدِيثًا قَدْ جَاوَزَ الْحَدَّ.
سُفْيَانُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ: سَمِعْتُ ابْنَ الْمُبَارَكِ يَقُولُ: أَمَّا الْحَسَنُ بْنُ دِينَارٍ يَرَى الْقَدَرَ، وَكَانَ يَحْمِلُ كُتُبَهُ إِلَى بُيُوتِ النَّاسِ وَيُخْرِجُهَا مِنْ يَدِهِ كَيْ يُحَدِّثَ مِنْهَا، وَكَانَ لا يَحْفَظُ [6] .
قُلْتُ: كَانَ الصَّدْرُ الأَوَّلُ لا يُخْرِجُونَ أُصُولَهُمْ مِنْ أَيْدِيهِمْ مَخَافَةَ أَنْ يُدَسَّ فِيهَا شَيْءٌ مَا سَمِعُوهُ.
وَقَالَ الْبُخَارِيُّ [7] : الْحَسَنُ بْنُ دِينَارِ بْنِ وَاصِلٍ التَّمِيمِيُّ، تَرَكَهُ وَكِيعٌ، وَابْنُ مَهْدِيٍّ.
72- الْحَسَنُ بْنُ زَيْدِ [8] بْنِ السَّيِّدِ الْحَسَنِ بن عليّ بن أبي طالب.

[1] الكامل في الضعفاء لابن عديّ 2/ 711.
[2] في الضعفاء والمتروكين 288 رقم 153.
[3] في تاريخه 2/ 113.
[4] في الجرح والتعديل 3/ 12.
[5] وزاد في تاريخه: وكيع، وابن المبارك.
[6] الضعفاء الكبير للعقيليّ 1/ 222.
[7] في تاريخه الكبير، والصغير، والضعفاء، وقد ذكره قبل قليل.
[8] انظر عن (الحسن بن زيد) في:
طبقات خليفة 272، ونسب قريش 280، والتاريخ الكبير 2/ 294 رقم 2517، والمعرفة والتاريخ 1/ 136 و 138- 140، وتاريخ الطبري 7/ 518 و 522 و 604 و 608 و 8/ 32 و 40 و 43 و 45 و 49 و 69 و 111 و 112، والمنتخب من ذيل المذيل 659، والجرح والتعديل 3/ 14، 15 رقم 48، وتاريخ اليعقوبي 2/ 379، وأنساب الأشراف 3/ 269، وطبقات الشعراء لابن المعتز 20، والثقات لابن حبّان 6/ 160، والكامل في الضعفاء لابن عديّ 2/ 737، 738، وجمهرة أنساب العرب 39- 41، ورجال الطوسي 166 رقم 4، ومقاتل الطالبين 279 و 284 و 313 و 350 و 396 و 398 و 712 و 714 و 717 و 720،
نام کتاب : تاريخ الاسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 10  صفحه : 129
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست