فأما اسم الخضر، فقال كعب الأحبار: هو الخضر بن عاميل. و قال ابن إسحاق:
اسمه أرمياء بن خلقيا.
و قال أبو جعفر الطبري: إن هذا ليس بصحيح لأن أرمياء كان في أيام نصر، و بين عهد موسى و نصر [زمن] [5] طويل.
[1] تاريخ الطبري 1/ 365، و كتب التفسير، الآيات 60- 82 من سورة الكهف، و عرائس المجالس 217، و الكسائي 230، و تهذيب ابن عساكر 5/ 144، و مرآة الزمان 1/ 434، 456.