responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعرفه والتاريخ نویسنده : الفسوي، يعقوب بن سفيان    جلد : 1  صفحه : 265
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي أَوْفَى أَسْلَمِيٌّ
حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى قَالَ: أَخْبَرَنِي سُلَيْمَانُ بن زيد أبو آدم عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ الرَّحْمَةَ لَا تَنْزِلُ عَلَى قَوْمٍ فِيهِمْ قَاطِعُ رَحِمٍ» [1] .
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي حَدْرَدٍ
وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَقْرَمَ [2] الْخُزَاعِيُّ.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الرَّبِيعِ أَخْبَرَنَا ابْنُ إِدْرِيسَ عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ قَالَ:
حَدَّثَنِي يَعْقُوبُ بْنُ عُتْبَةَ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنِ ابْنِ حَدْرَدٍ أَسْلَمِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي حَدْرَدٍ قَالَ: كُنْتُ فِي خَيْلِ خَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ يَوْمَ هَوَازِنَ.
حدثنا عبد الله بن مسلمة أخبرنا داود بن قيس عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أقرم الْخُزَاعِيِّ عَنْ أَبِيهِ: أَنَّهُ كَانَ مَعَ أَبِيهِ بِالْقَاعِ مِنْ نَمِرَةَ، فَمَرَّ عَلَيْهِمْ رَكْبٌ، فَأَنَاخُوا بِنَاحِيَةِ الطَّرِيقِ فَقَالَ لِي أَبِي: كُنْ فِي بَهْمِكَ حَتَى أَدْنُوَ مِنْ هَؤُلَاءِ الرَّكْبِ أُسَائِلُهُ. قَالَ: فَدَنَا وَدَنَوْتُ حَتَّى أُقِيمَتِ الصَّلَاةُ فَإِذَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهِمْ، فَكُنْتُ أَنْظُرُ إِلَى عَفْرَتَيْ [3] إِبِطَيْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلَّمَا سَجَدَ [4] .
قَالَ أَبُو يُوسُفَ: هَكَذَا قَالَ مِنْ نَمِرَةَ وَالصَّحِيحُ ثمرة أخطأ فيه

[1] لم أجده في الكتب الستة ولا في مسند أحمد من هذه الطريق.
[2] في الأصل «أرقم» والتصويب من الاستيعاب 868، والاصابة 2/ 268، أما عبد الله بن أرقم فهو قرشي زهري (اصابة 2/ 265) .
[3] في الأصل «عقرتي» والتصويب من مسند أحمد (4/ 35) .
[4] أخرجه أحمد من هذه الطريق (المسند 4/ 35) ، وابن ماجة (سنن ص 285) من هذه الطريق.
نام کتاب : المعرفه والتاريخ نویسنده : الفسوي، يعقوب بن سفيان    جلد : 1  صفحه : 265
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست