responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التدوين في اخبار قزوين نویسنده : الرافعي ، عبد الكريم    جلد : 4  صفحه : 149
المعافى بقزوين حديثه عَنْ رِزْقِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ التَّمِيمِيِّ أَبِي مُحَمَّدٍ أَنْبَأَ أَبُو عُمَرَ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ مَهْدِيٍّ أنبا مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ الْعَطَّارُ الدُّورِيُّ ثنا طَاهِرُ بْنُ خَالِدِ بْنِ نِزَارِ بْنِ الْمُغِيرَةِ الأَيْلِيُّ حَدَّثَنِي أَبِي أَخْبَرَنِي إبراهيم بْنُ طَهْمَانَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وآله وَسَلَّمَ: "إِنِّي خَبَّأْتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لأُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ".
مَحْمُودُ بْنُ أَبِي الْفَتْحِ بْنِ أَبِي الْقَاسِمِ الْهَرَوِيُّ سَمِعَ الْقَاضِي عَبْدَ الْمَلِكِ أَيْضًا بِقَزْوِينَ سَنَةَ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ وخمسمائة حَدِيثُهُ عَنْ رِزْقِ اللَّهِ أَنْبَأَ ابْنُ مَهْدِيٍّ أَنْبَأَ ابْنُ مَخْلَدٍ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَرَفَةَ ثَنَا زافر بن سليمان عن إسرا ئيل عَنْ شَبِيبِ بْنِ أَبِي بِشْرٍ كَذَا قَالَ عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: "النَّفَقَةُ كُلُّهَا فِي سَبِيلِ الله إلا هذا البنا فلا خير".
مضر بْن الحسين العجلي أبو الحسن الأردبيلي سمع أبا علي الخضر ابن أحمد بْن مُحَمَّد بقزوين سنة ستين وثلاثمائة الأربعين لمحمد بْن أسلم الطوسي بروايته عن أبي علي الحسن بْنُ عَلِيِّ بْنِ نَصْرٍ الطُّوسِيُّ عَنْهُ.
معقل بْن أحمد بْن مُحَمَّد بْن الفضل بْن مُحَمَّد بْن سنان بْن حلبس العجلي أبو القاسم قد سبق ذكر آبائه وشرف بيته وسلفه وكان معقل رئيسا مطاعا وجيها عند الخلفاء والوزراء أديبا جوادا كافيا ويقال إن والده أحمد بْن مُحَمَّد كان قد خلف ضياعا كثيرة ومات عن عشرين ألف إكار فِي نواحي زنجان وأبهر وحدود الديلم إلى باب الري وأقتني معقل ضياعا كثيرة غيرهما وضمها إلى ما ورثه.
نام کتاب : التدوين في اخبار قزوين نویسنده : الرافعي ، عبد الكريم    جلد : 4  صفحه : 149
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست