responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التدوين في اخبار قزوين نویسنده : الرافعي ، عبد الكريم    جلد : 3  صفحه : 329
ثَنَا الشَّافِعِيُّ ثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ أَنَّهُ سَمِعَ عُرْوَةَ بْنَ الزُّبَيْرِ وَمَرْوَانَ بْنَ الْحَكَمِ عَنْ بُسْرَةَ بِنْتِ صَفْوَانَ بْنِ أُمَيَّةَ أَنَّهَا سَمِعَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "مَنْ مَسَّ فَلْيَتَوَضَّأْ مَاتَ سنة ثمان وستين وثلاثمائة وَقَدْ سَبَقَ ذِكْرُ أَبِيهِ وَجَدِّهِ وَأَخِيهِ جَدُّهُ مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ الحافظ".
علي بْن أَحْمَدَ بْن الْحُسَيْنِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ يَزِيدَ الْفَامِيُّ ثَنَا بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِقَزْوِينَ باب الْمَدِينَةِ ثَنَا أَبُو مَنْصُورٍ مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْن منصور الْفَقِيهُ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ الْعَمِّيِّ الْحُسَيْنُ ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَيْشِيُّ ثَنَا صَالِحٌ الْمُرِّيُّ ثَنَا هِشَامُ بْنُ حَسَّانٍ عَنِ ابْنِ مُحَمَّدٍ سِيرِينَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: "ادْعُوا اللَّهَ وَأَنْتُمْ مُوقِنُونَ بِالإِجَابَةِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ لا يَسْتَجِيبُ الدُّعَاءَ مِنْ قَلْبٍ غَافِلٍ لاهٍ".
عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الصَّبَّاحِ أَبُو الحسن السراج المعروف بابن أبي طاهر من الشيوخ المعروفين من أهل قزوين قَالَ الخليل الحافظ سمعت علي بْن إبراهيم بْن سلمة يقول كان علي بْن أبي طاهر من فضلاء شيوخ قزوين سمع بالشام هشام بْن عمار وعمرو بْن عثمان وبالعراق أبا موسى وبندارا وعمرو ابن علي وكان عنده كتاب المغازي وأكثر عَنْهُ علي بْن إبراهيم وآخر من روى عَنْهُ مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْن منصور الفقيه.
أدركت من أصحابه محمد بْن أحمد بْن سويد التميمي وسمع ابن أبي طاهر بقزوين أبا حجر عمرو بْن رافع وإسماعيل بْن توبة ومما سمع منه أَبُو الحسن القطان كتاب تنزيل القرآن وتفسيره وناسخه
نام کتاب : التدوين في اخبار قزوين نویسنده : الرافعي ، عبد الكريم    جلد : 3  صفحه : 329
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست