responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التدوين في اخبار قزوين نویسنده : الرافعي ، عبد الكريم    جلد : 2  صفحه : 348
حكي عن إبراهيم بْن يعقوب عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كناسة أنه نسب إبراهيم فقال إبراهيم بْن أدهم بْن منصور بْن يزيد بْن جابر بْن ثعلبة بْن سعد بْن حلام بْن عزبة بْن أسلمة بْن ربيعة بْن صنعية بْن عجل بْن لجيم وذكر أنه سكن الشام وأنه روى عن منصور وعبيد اللَّه بْن عمر وموسى بْن عقبة ويحيى بْن سعيد ومالك بْن دينار ومحمد بْن زياد وسفيان الثوري وشعبة.
أَنْبَأَنَا غَيْرُ وَاحِدٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي سَعْدٍ الْبَغْدَادِيِّ أَنْبَأَ أَبُو عَمْرٍو عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَنْدَهْ عَنْ أَبِيهِ أَنْبَأَ مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدِ ابن عَبْدِ الرَّحْمَنِ الأَجْهَمِيُّ بِمِصْرَ ثنا غَسَّانُ بْنُ سُلَيْمَانَ ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَدْهَمَ عن مُحَمَّد بْن علي بْن الحسين بْن علي بْن أبي طَالِبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ.
قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: "مَنْ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ نِعْمَةً فَلْيَحْمَدِ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ وَمَنِ اسْتَبْطَأَ الرِّزْقَ فَلْيَسْتَغْفِرِ اللَّهَ ومن حزته أمر فليقل لا حول ولاقوة إِلا بِاللَّهِ" ويحكي عن إبراهيم بْن أدهم أنه قَالَ أطب مطعمك ولا عليك أن لا توم بالليل ولا تقوم بالنهار وأنه كَانَ عامة دعائه اللهم انقلني من ذل معصيتك إِلَى عز طاعتك.
أَحْمَد بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَهْدِيٍّ أَبُو سَعْدٍ الْقَزْوِينِيُّ رَوَى عَنْ أَبِي حَاتِمٍ الرَّازِيِّ حَدَّثَ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ هِبَةِ اللَّهِ بْنِ زهمُونَ أَنْبَأَ أبو جعفر محمد ابن أَحْمَد بْنِ حَامِدٍ الْبُخَارِيُّ أَنْبَأَ أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بن عبد الله الرازي إملاءني جَامِعِ بُخَارَا سَنَةَ تِسْعٍ وَتِسْعِينَ وثلاثمائة أنبأ أبو سعد
نام کتاب : التدوين في اخبار قزوين نویسنده : الرافعي ، عبد الكريم    جلد : 2  صفحه : 348
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست