responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 6  صفحه : 301

أبي جعفر المنصور [١] ومع ذلك كان يتشيع ، ويقول بالإمامة.

وعلي بن يَقْطِينٍ كان من الثقات مع أنه كان وزيرا لبني العباس وقد مر له قصة في ( وفا ) تدل على جلالة حاله.

( قمن )

يقال : أنت قَمَنٌ أن تفعل كذا ، بفتحتين أي خليق وجدير ، لا يثنى ولا يجمع ولا يؤنث ، قاله الجوهري ، فإن كسرت الميم ، أو قلت : قَمِينٌ ، ثنيت وجمعت.

( قنن )

الْقِنُ : العبد إذا مُلِك هو وأبواه ، ويستوي فيه الاثنان والمؤنث والجمع.

قال الجوهري : وربما قالوا : عبيد أَقْنَانٌ ، ثم يجمع على أَقِنَّةٍ.

والْقُنَّةُ بالضم : أعلا الجبل مثل القلة ومنه الْحَدِيثُ فِي عَلِيٍّ عليه‌السلام « كُنْتَ لِلْمُؤْمِنِينَ كَهْفاً » وهو على الاستعارة « وَقُنَّةً رَاسِياً ، وَحِصْناً ».

والجمع قِنَانٌ مثل برمة وبرام وقُنَنٌ وقُنَاتٌ.

والْقَوَانِينُ : الأصول ، قاله الجوهري.

والواحد : قَانُونٌ ، وليس بعربي.

( قين )

فِيهِ « لَا تَبِيعُوا الْقَيْنَاتِ ، وَلَا تَشْتَرُوهُنَّ ».

الْقَيْنَاتِ : الإماء المغنيات ، ويجمع على قِيَانٍ أيضا. والْقَيْنَةُ : الأمة مغنية كانت أو غير مغنية ، وقيل الأمة البيضاء ، والجمع قِيَانٌ.

وبعضهم يقصر الْقَيْنَةُ على المغنية خاصة قال الجوهري : وليس هو كذلك.


[١] الدوانيقي : ثاني الخلفاء العباسيين بويع له بعد أخيه السفاح ( ١٣٦ ه‌ ) توفي ( ١٥٨ ه‌ ).

نام کتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 6  صفحه : 301
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست