قوله ( لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ ) [ ١٠٢ / ٨ ] قيل يعني كفار مكة ، كانوا في الدنيا في الخير والنِّعْمَةِ ، فيسألون يوم القيامة عن شكر ما كانوا فيه ، إذ لم يشكروا رب النَّعِيم ، حيث عبدوا غيره.
وقال الأكثرون :
المعنى « لتسألن يا معاشر المكلفين عن النَّعِيم ».