قوله ( وَلَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ ) [ ١٠ / ١٩ ] في تأخير العذاب عن قومك وهي قوله ( بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ ) [ ٥٤ / ٤٦ ].
قوله ( كَلِمَةَ التَّقْوى ) [ ٤٨ / ٢٦ ] قيل هي « الإيمان ». وقيل « لا إله إلا الله محمد رسول الله » وقيل
( بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ ) وأضافها إلى التقوى ، لأنها سبب لها ، وأساسها.