أُمَامَةَ الأنصاري الخزرجي غلبت كنيته واشتهر بها وكان عقبيا نقيبا
شهد العقبة الأولى والثانية وبايع فيهما وكانت البيعة الأولى في ستة نفر أو سبعة ،
والثانية في اثني عشر رجلا ، والثالثة في سبعين رجلا.
( انم )
الأَنَامُ
بفتح الفاء : الجن والإنس. وقيل الأَنَامُ :
ما على وجه الأرض من جميع الخلق
( اوم )
الأُوَامُ
بالضم : حر العطش
( ايم )
قوله تعالى : (وَأَنْكِحُوا الْأَيامى ) [ ٢٤ / ٣٢ ] أي الذين لا أزواج لهم من الرجال والنساء : جمع أَيِّم.
قال ابن السكيت
: أصل أَيَامَى أيائم فنقلت الميم إلى موضع الهمزة ثم قلبت الهمزة ألفا وفتحت الميم تخفيفا.
وَفِي الدُّعَاءِ
: « وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ بَوَارِ الْأَيِّمِ » فيعل مثل كيس : المرأة التي لا زوج لها وهي مع ذلك لا يرغب
أحد في تزوجها.
والأَيِّمُ فيما يتعارفه أهل اللسان : الذي لا زوج له من الرجال والنساء
، يقال : رجل أَيِّم سواء كان تزوج من قبل أو لم يتزوج.