يقال هُزِلَتِ الدابة
هُزَالاً على ما لم يسم
فاعله.
وهَزَلَ في كلامه من باب ضرب مزح
( هطل )
الْهَطْلُ
: تتابع المطر والدمع
وسيلانه يقال هَطَلَتِ السماء
تَهْطِلُ هَطْلاً وهَطَلَاناً.
وسحاب هطل.
ومطر هَطِلٌ : كثير الهطلان.
وديمة هَطْلَاءُ.
وغيث مُهْطِلٌ.
( هلل )
قوله تعالى ( يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ ) [ ٢ / ١٨٩ ] هي جمع هلال ، سأله معاذ بن جبل : ما بال الْهِلَالِ يبدو دقيقا كالخيط ثم يزيد حتى يستوي ثم لا يزال حتى
يعود كما بدأ فنزلت.
يقال للهلال في
أول ليلة إلى الثلاثة ( هِلَالٌ
).
ثم يقال قمر
إلى آخر الشهر.
قال أبو العباس
إنما سمي هِلَالاً لأن الناس يرفعون أصواتهم بالإخبار عنه من الْإِهْلَالِ الذي هو رفع الصوت.
وقد تقدم ما
يتم به البحث عن الهلال في ( غرر ).
قوله ( وَما أُهِلَ بِهِ لِغَيْرِ اللهِ ) [ ٢ / ١٧٣ ] أي ذكر عند ذبحه اسم غير الله.