( قذل )
الْقَذَالُ جماع مؤخر الرأس.
( قرمل )
جاء في الحديث ذكر الْقَرَامِلُ ، هي ما تشده المرأة في شعرها من الخيوط.
( قسطل )
الْقَسْطَلُ بالسين والصاد : الغبار ، والْقَسْطَالُ لغة فيه.
( قصل )
قَصَلْتُهُ قَصْلاً من باب ضرب : قطعته وقَصَلْتُ الدابة : علفتها القصيل
( قفل )
قوله تعالى ( أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها ) [ ٤٧ / ٢٤ ] الْأَقْفَالُ جمع قُفْلٍ ، وهو معروف ، والكلام استعارة.
وأَقْفَلْتُ الباب إِقْفَالاً فهو مُقْفَلٌ.
وقَفَلَ من سفره من باب قعد : رجع والْقَافِلَةُ عندهم هي الرفقة الراجعة من السفر.
والْقِيفَالُ : عرق في اليد يفصد منه.
قال الجوهري : وهو معروف.
( قلل )
قوله تعالى ( أَقَلَّتْ سَحاباً ثِقالاً ) [ ٧ / ٥٧ ] يعني الريح حملت سحابا ثقالا بالماء.
يقال أَقَلَ فلان الشيء ، واسْتَقَلَ به : إذا طاقه وحمله.
وإنما سميت الكيزان قِلَالاً لأنها تُقَلُ بالأيدي أي تحمل فيشرب بها.
ومنه الدُّعَاءُ « وَمَا أَقَلَّتْهُ قَدَمَايَ » أي حملته.
والمراد الجثة والبدن ، وهو من قبيل عطف العام على الخاص.
قوله ( وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ ) [ ٨ / ٢٦ ] أي قليلون.
جمعه قُلَلٌ مثل سرير وسرر.
وقوم قَلِيلُونَ وقَلِيلٌ أيضا.
قوله ( قَلِيلاً ما تَشْكُرُونَ ) [ ٧ / ١٠ ] نصب على الظرف ، لأنه من صفات الأحيان وما لتوكيد معنى القلة.
والعامل ما يليه.
قيل كذا ذكره صاحب الكشاف.
وقد تقدم نظيره في ( كثر ).