responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 5  صفحه : 393

والْمُسْبِلُ كمحسن : أحد القداح العشرة مما له أنصباء.

وفي القاموس السادس أو الخامس من قداح الميسر.

وفي الصحاح السادس من سهام الميسر ولعله الصحيح.

والسُّنْبُلَةُ واحدة سنابل الزرع.

وقد سَنْبَلَ الزرع إذا أخرج سنبله والسُّنْبُلَةُ أيضا برج في السماء.

وَفِي حَدِيثِ السِّنْجَابِ « إِذَا كَانَ لَهُ سُنْبُلَةٌ كَسُنْبُلَةِ السِّنَّوْرِ وَالْفَأْرِ فَلَا يُؤْكَلُ لَحْمُهُ ».

وثوب سُنْبُلَانِيٌ أي سابغ في الطول ، أو منسوب إلى بلدة بالروم.

وسُنْبَلَان وسُنْبُل بلدان بالروم بينهما عشرون فرسخا ـ قاله في القاموس

( سبحل )

سَبْحَلَ الرجل : إذا قال « سبحان الله »

( سبهل )

فِي الْخَبَرِ « لَا يَجِيئَنَّ أَحَدُكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ سَبَهْلَلاً » أي فارغا ليس معه عمل.

ومنه قولهم : جاء الرجل يمشي سَبَهْلَلاً لا في عمل الدنيا ولا في عمل الآخرة.

( سجل )

قوله تعالى ( تَرْمِيهِمْ بِحِجارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ ) [ ١٠٥ / ٤ ] أي تقذفهم تلك الطير.

وسجين ، وسِجِّيلٌ : الصلب من الحجارة الشديدة.

وَقِيلَ حِجَارَةٌ مِنْ طِينٍ طُبِخَتْ بِنَارِ جَهَنَّمَ مَكْتُوبٌ فِيهَا أَسْمَاءُ الْقَوْمِ.

قِيلَ كَانَتْ طُيُوراً بِيضاً مَعَ كُلِّ طَائِرٍ حَجَرٌ فِي مِنْقَارِهِ ، وَحَجَرَانِ فِي رِجْلَيْهِ أَكْبَرُ مِنَ الْعَدَسَةِ وَأَصْغَرُ مِنَ الْحِمَّصَةِ.

وقِيلَ كَانَتْ طُيُوراً لَهَا مَنَاقِيرُ صُفْرٍ فَكَانَ الْحَجَرُ يَقَعُ عَلَى رَأْسِ الرَّجُلِ فَيَخْرُجُ مِنْ دُبُرِهِ.

والسِّجِلَّاتُ : جمع سِجِلٍ بالكسر والتشديد وهو الكتاب الكبير.

وَفِي الْحَدِيثِ « عَلَيْكُمْ بِالتَّحَامِي فَإِنَّ الْحَرْبَ سِجَالٌ »أي مرة لنا ومرة علينا.

ومثله فِي خَبَرِ أَبِي سُفْيَانَ وَهِرَقْلَ « وَالْحَرْبُ بَيْنَنَا سِجَالٌ ».

وأصله أن المستعين بالسجل يكون

نام کتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 5  صفحه : 393
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست