responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 5  صفحه : 372

مشهور في أصحابنا بالإيمان وعلو المنزلة ، وعظم الشأن ، وإليه ينسب كتاب طبقات الرجال.

وقصته مع الرضا عليه السلام مشهورة مذكورة في كتب الرجال.

وفي القاموس دعبل : شاعر رافضي.

( دعقل )

الدَّعْقَلُ كجعفر : ولد الفيل.

وذكر الثعالب أيضا.

( دغل )

دَغَلُ السريرة : خبثها ومكرها وخديعتها.

وقد جاء في الأدعية.

( دقل )

الدَّقَلُ بالتحريك : أردى التمر.

وقد جاء في الحديث.

يقال أَدْقَلَ النخل : إذا صار كذلك.

( دلل )

قوله تعالى ( فَدَلَّاهُما بِغُرُورٍ ) [ ٧ / ٢٢ ] يقال لكل من ألقى إنسانا في بلية قد دَلَّاهُ في كذا.

وَفِي الْحَدِيثِ « إِنْ اللهَ قَدْ دَلَ النَّاسَ عَلَى رُبُوبِيَّتِهِ بِالْأَدِلَّةِ ».

يعني بعد أن خلق العقل فيهم دلهم على أن لهم مدبرا على لسان نبيه بالأدلة.

وَفِي الدُّعَاءِ « مُدِلًّا عَلَيْكَ فِيمَا قَصَدْتُ فِيهِ إِلَيْكَ ».

هو من دَلَّتِ المرأة من بابي ضرب وتعب ، وتَدَلَّلَتْ ، وهو جرأتها في تكسر وتفتح كأنها مخالفة وليس بها خلاف.

والاسم : الدَّلَالُ.

يقال تَدَلَّلَ على غيره : لم يخف منه بل يعد نفسه عزيزا عنده.

وَمَا رُوِيَ مِنْ « أَنَ الْمُدِلَ لَا يَصْعَدُ مِنْ عَمَلِهِ شَيْءٌ ».

ومن « أَنَّ الْعَابِدَ الْمُدِلَ بِعِبَادَتِهِ فَكَذَا ».

فهو من أَدَلَ عليه : إذا اتكل عليه ظانا بأنه هو الذي ينجيه ، لا من أَدَلَ عليه أي انبسط كَتَدَلَّلَ.

ومنه الْحَدِيثُ « يَمْشِي عَلَى الصِّرَاطِ مُدِلًّا » أي منبسطا ليس عليه خوف.


ثم في أسوان ( مصر ) ولشعره فوائد تاريخية إضافة إلى قوته الأدبية وما يبدو عليه من ملامح التحرر النفسي عن تأثير المحيط والدعايات العامة ضد آل الرسول ( ص ).

نام کتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 5  صفحه : 372
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست