ومن « أَنَّ
الْعَابِدَ الْمُدِلَ بِعِبَادَتِهِ فَكَذَا ».
فهو من أَدَلَ عليه : إذا اتكل عليه ظانا بأنه هو الذي ينجيه ، لا من أَدَلَ عليه أي انبسط
كَتَدَلَّلَ.
ومنه الْحَدِيثُ
« يَمْشِي عَلَى الصِّرَاطِ مُدِلًّا » أي منبسطا ليس عليه خوف.
ثم في أسوان ( مصر )
ولشعره فوائد تاريخية إضافة إلى قوته الأدبية وما يبدو عليه من ملامح التحرر
النفسي عن تأثير المحيط والدعايات العامة ضد آل الرسول ( ص ).