responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 4  صفحه : 387

وعن الأزهري الكُوعُ : طرف العظم الذي يلي رسغ اليد المحاذي للإبهام ، وهما عظمان متلاصقان في الساعد أحدهما أدق من الآخر ، وطرفاهما يلتقيان عند مفصل الكف ، فالذي يلي الخنصر يقال له الكرسوع والذي يلي الإبهام يقال له الكُوعُ ، وهما عظما ساعدي الذراع. والكَوَعُ بفتحتين مصدر من باب تعب وهو اعوجاج الكوع. والأَكْوَعُ : المعوج الكوع.

( كيع )

فِي حَدِيثِ صِفَاتِ الْمُؤْمِنِ « يَكِيعُ عَنِ الْخَنَا وَالْجَهْلِ ».

أي يهابهما ويجبن عنهما ، يقال كِعْتُ عن الشيء : إذا هبته وجبنت عنه. ومنه حَدِيثُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَقَدْ قَالَ لِلنَّاسِ « مَنْ مِنْكُمْ تَطِيبُ نَفْسُهُ أَنْ يَأْخُذَ جَمْرَةً فِي كَفِّهِ فَيُمْسِكَهَا حَتَّى تَطْفَأَ؟ قَالَ : فَكَاعَ النَّاسُ كُلُّهُمْ ».

أي هابوا ذلك.

باب ما أوله اللام

( لذع )

لَذَعَتْهُ النار لَذْعاً من باب نفع : أحرقته. ولَذَعَهُ بلسانه : أوجعه بكلام.

وَفِي الدُّعَاءِ « نَعُوذُ بِاللهِ مِنْ لَوَاذِعِهِ ».

كأنها التي تلذع الإنسان وتوجعه. واللَّوْذَعِيُ : الظريف الحديد الفؤاد.

( لسع )

اللَسْعُ واللذع سواء ، يقال لَسَعَتْهُ الحية والعقرب تَلْسَعُهُ لَسْعاً.

وَحَدِيثُ « لَا يُلْسَعُ الْمُؤْمِنُ مِنْ جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ ».

قد مر.

( لطع )

اللَّطَعُ : اللحس ، يقال لَطِعْتُهُ بالكسر أَلْطَعُهُ لَطَعاً : أي لحسته.

( لفع )

فِي الْحَدِيثِ « كُنَّ نِسَاءً مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ يَشْهَدْنَ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله ثُمَ

نام کتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 4  صفحه : 387
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست