responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 4  صفحه : 385

رضي به ، فهو قَنِعٌ وقَنُوعٌ. والمِقْنَعُ والمِقْنَعَةُ بالكسر فيهما : ما تقنع به المرأة رأسها. قال الجوهري : والقِنَاعُ أوسع من المِقْنَعَةِ ، وجمع القِنَاعِ قُنُعٌ ككتاب وكتب. وتَقَنَّعَتْ : لبست القناع. وقَنَّعَ الرجل رأسه بالتشديد ، وتَقَنَّعَ فعل ذلك. ورجل مُقَنَّعٌ : عليه بيضة مستور بها. ومنه حَدِيثُ اهل البيت عليهم السلام « أَمْرُنَا مَسْتُورٌ ـ أي محجوب ـ

مُقَنَّعٌ بِالْمِيثَاقِ ».

وَفِي الْحَدِيثِ « ثُمَّ أَتَى بِقِنَاعٍ مِنْ رُطَبٍ عَلَيْهِ أَلْوَانٌ ».

القِنَاعُ الطبق الذي يؤكل عليه ، ويقال القُنْعُ بالضم والكسر. و « المُقْنِعُ » في الغيبة للسيد المرتضى رحمه‌الله.

( قوع )

قوله تعالى : ( كَسَرابٍ بِقِيعَةٍ ) [ ٢٤ / ٣٩ ] القِيعَةُ بالكسر والقَاعُ بمعنى واحد ، وهو المستوي من الأرض ، ويقال قِيعَةُ جمع قَاعٍ وجمع القاع أَقْوُعٌ وأَقْوَاعٌ وقِيعَان ، صارت الواو ياء لكسرة ما قبلها. وقَاعَةُ الدار : ساحتها. و « قَاعٌ قرقر » قيل قرقر أيضا في معنى القاع ، وهو المستوي من الأرض ، وإنما عبر بلفظين مختلفين للمبالغة في استواء ذلك المكان ، وقد روي « بِقَاعٍ قرق » وهو مثله في المعنى.

باب ما أوله الكاف

( كرع )

الكُرَاعُ كغراب من الغنم والبقر بمنزلة الوظيف من الفرس ، وهو مستدق الساعد ، وهو أنثى ، والجمع أَكْرُعٌ كأفلس. وعن ابن فارس الكُرَاعُ من الدواب ما دون الكعب ، ومن الإنسان ما دون الركبة. والكُرَاع : اسم لجماعة الخيل خاصة. وأَكَارِعُ الأرض : أطرافها ، الواحدة

نام کتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 4  صفحه : 385
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست