و « السَّرَطَانُ » برج في السماء ، وداء يخرج في رسغ الدابة وييبسه حتى
يقلب حافره ـ قاله الجوهري. وسَرِطْتُ
الشيءَ سَرَطاً من باب تعب ونصر : بلعته. ومن أمثالهم « لا تكن حلوا فَتُسْتَرَط ولا مُرّاً فَتُعْقَى » قال الجوهري : هو من أَعْقَيْتُ الشيء : إذا أزلته من
فيك لمرارته.
( سعط )
سَعَطَهُ
الدواءُ كمنعه ونصره :
أدخله في أنفه ، والسَّعُوطُ كصبور ذلك الدواء. و « المُسْعُطُ المِسْعَطُ » بالضم ويكسر : ما يجعل فيه ويصب منه في الأنف.