أي يذل ويخضع له
، يقول : نشدتك الله أن أعذب فيك. والتَّكْفِيرُ : أن يخضع الإنسان لغيره كما يكفر العلج للدهاقين ، يضع يده على صدره ويتطأمن.
وفِيهِ « الْكُفْرُ أَقْدَمُ مِنَ الشِّرْكِ ».
وهي الحفاظ. ومثله
قَوْلُهُ عليه السلام « كُلَّمَا كَانَ عَلَى الْإِنْسَانِ أَوْ مَعَهُ مِمَّا يَجُوزُ
الصَّلَاةُ فِيهِ فَلَا بَأْسَ أَنْ يُصَلِّيَ فِيهِ ».
وعدالْكَمَرَةَ والنعل. وفي بعض كلام اللغويين : الْكَمَرَةُ كيس يأخذها صاحب السلس. والْكَمَرَةُ بالتحريك : حشفة الذكر وربما أطلقت على جملة الذكر مجازا ، والجمع كَمَرٌ كقصبة وقصب.
( كمثر )
فيه الْكُمَّثْرَى ، وهي من الفواكه ، الواحدةكُمَّثْرَاةٌ.
( كور )
قوله تعالى : ( إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ ) [ ٨١ / ١ ] أي ذهب ضوؤها ونورها ، ويقال كُوِّرَتْ
كما تكور العمامة ، أي
تلف ضوؤها فيذهب انتشاره. قوله : ( يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى
النَّهارِ وَيُكَوِّرُ النَّهارَ عَلَى اللَّيْلِ ) [ ٣٩ / ٥ ] هو من التكوير واللف واللي ، أي يدخل هذا على هذا وهذا على هذا ،
ويقال زيادته في هذا من ذلك وبالعكس.