قوله : ( إِنَّها لَإِحْدَى الْكُبَرِ ) [ ٧٤ / ٣٥ ] جمع الكُبْرَى
تأنيث الأَكْبَر أي لإحدى الدواهي الكبرى ، بمعنى أنها الواحدة في العظم من بينهن لا نظير لهن.
قوله : ( يَوْمَ الْحَجِ الْأَكْبَرِ
) [ ٩ / ٣ ] قد مر في وجه تسميته بذلك في حج. قوله : ( كَبُرَتْ كَلِمَةً ) [ ١٨ / ٥ ] في مقالتهم اتخذ الله ولدا. قوله : ( إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبائِرَ ما تُنْهَوْنَ عَنْهُ
) [ ٤ / ٣١ ] الآية. اختلف العلماء في معنى الكَبَائِر ، فقيل هي كل ذنب توعد الله عليه بالعقاب في الكتاب العزيز ، وقيل هي كل ذنب
رتب الشارع عليه حدا أو