responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 3  صفحه : 142

شدد خصومته واللَّدُود بالفتح : هو ما يصب من الأدوية في أحد شقي الفم. ومنه « فأمر فَلُدَّ بالصبر ». ولَدِيدَا الفم : جانباه. واللَّدِيدَان : جانبا الوادي

( لغد )

« اللُّغْدُودُ » واحداللَّغَادِيد ، وهي اللحمات بين الحنك وصفحة العنق ، واللُّغْدُ بإسكان الغين مثله ، والجمع أَلْغَادٌ ـ قاله الجوهري.

( لكد )

فِي الْحَدِيثِ « يُجْنِبُ الرَّجُلُ [ فَيُصِيبُ ] رَأْسَهُ الشَّيْءُ اللَّكِدُ ».

الذي يلزم الشيء ويلصق به ، صفة مشبهة من لَكِدَ كفرح ، يقال لَكِدَ عليه الوسخ أي لزمه ، وتَلَكَّدَ الشيءُ لزم بعضه بعضا

( لهد )

يقال لَهَدَهُ الحِمْلُ : إذا أثقله. ولَهَدَهُ لَهْداً : أي دفعه لذُلِّه ، فهومَلْهُودٌ.

باب ما أوله الميم

( مأد )

يقال امتأد فلان خيرا : أي كسبه ، ويقال للغصن إذا كان ناعما يهتز هويَمْأَدُ مَأْداً حسنا.

( مجد )

قوله تعالى : ( بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ ) [ ٨٥ / ٢٦ ] المَجْدُ : الشرف الواسع في كلام العرب ، والمَجِيدُ فعيل منه للمبالغة قوله : ( ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ ) [ ٨٥ / ١٥ ] قال الشيخ أبو علي : أكثر القراء في الْمَجِيدُ بالرفع ، لأن الله سبحانه هو الموصوف بالمجد ، ولأن المَجِيد لم يسمع في غير صفة الله تعالى وإن سمع المَاجِد ، ومن كسرالْمَجِيدِ جعله من صفة ( الْعَرْشِ ) ، ويؤيده أن العرش وصف بالكرم في قوله : ( رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ )

نام کتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 3  صفحه : 142
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست