responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 2  صفحه : 99

ثم سموا كل واحد من الشاهين اللذين يقمر بهما بهذا الاسم ، فإذا غلب أحدهما على الآخر قال مات والله شاهه.

وَفِي الْحَدِيثِ : « سُئِلَ عَنْ صَاحِبِ شَاهَيْنِ؟ قَالَ : الشِّطْرَنْجُ ».

و « الصَّحَابِيُ » على ما هو المختار عند جمهور أهل الحديث كل مسلم رأى رسول الله (ص) ، قيل وروى عنه ، وقيل أو رآه الرسول ، قيل وكان أهل الرواية عند وفاته (ص) مائة ألف وأربع عشرة ألف. واصْطَحَبَ القوم : صَحِبَ بعضهم بعضا واسْتَصْحَبَ الشيء : لازمه. واسْتَصْحَبَ الكتاب وغيره : حملته صُحْبَتِي ، ومن هذا قيل اسْتَصْحَبَ الحال : إذا تمسكت بما كان ثابتا ، كأنك جعلت تلك الحال مُصَاحِبَةً غير مفارقة.

(صخب)

فِي الْحَدِيثِ : « مِنَ النِّسَاءِ صَخَّابَةٌ وَلَّاجَةٌ هَمَّازَةٌ ».

الصَّخَبُ بالتحريك ، والسَّخَبُ بالسين المهملة : الصيحة واضطراب الأصوات للخصام ، يقال صَخِبَ صَخَباً من باب تعب. ورجل صَخِبٌ وصَخَّابٌ وصَخْبَانٌ : كثير اللغط والجلبة. والمرأة صَخْبَاءُ وصَخَّابَةٌ ، ومنه الْخَبَرُ الْمَنْقُولُ عَنِ التَّوْرَاةِ « مُحَمَّدٌ عَبْدِي لَيْسَ بِفَظٍّ وَلَا غَلِيظٍ وَلَا صَخُوبٍ فِي الْأَسْوَاقِ » ، وَرُوِيَ صَخَّابٌ.

وفِيهِ أَيْضاً : « لَايَصْخَبُ ».

أي لا يرفع صوته بهذيان.

(صطب)

فِي حَدِيثِ الْبَاقِرِ (ع) مَعَ بَنِي شَيْبَةَ : « لَوْ وُلِّيتُ مِنْ أَمْرِ الْمُسْلِمِينَ لَقَطَعْتُ أَيْدِيَهُمْ ، ثُمَّ عَلَّقْتُهَا فِي أَسْتَارِ الْكَعْبَةِ ، ثُمَّ أَقَمْتُهُمْ عَلَى الْمِصْطَبَّةِ ، ثُمَّ أَمَرْتُ مُنَادِياً يُنَادِي : أَلَا إِنَّ هَؤُلَاءِ سُرَّاقُ الْكَعْبَةِ فَاعْرِفُوهُمْ ».

يريد بذلك أن يشهدهم. و « الْمِصْطَبَّةُ » بكسر الميم والتشديد : هي مجتمع الناس ، وهي أرض شبه الدكان يجلس عليها ويتقى بها الهوام بالليل.

(صعب)

فِي الْحَدِيثِ : « حَدِيثُنَا صَعْبٌ مُسْتَصْعَبٌ لَا يَحْتَمِلُهُ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَلَا نَبِيٌّ مُرْسَلٌ وَلَا مُؤْمِنٌ امْتَحَنَ اللهُ قَلْبَهُ لِلْإِيمَانِ ».

نام کتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 2  صفحه : 99
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست