إن الياقوت الأحمر موجود في هذا الجبل تحدره السيول والأمطار من ذروته إلى الحضيض
، ويوجد به ألماس أيضا ، وبه يوجد العود [١]
(سطب)
الْمَسَاطِبُ
: سنادين الحدادين والدكاكين
يقعد عليها ، جمع « مِسْطَبَةٍ » وتكسر.
(سغب)
قوله : ( فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ ) [ ٩٠ / ١٤ ] أس مجاعة ، من سَغِبَ
سَغَباً من باب تعب وسُغُوباً : إذا جاع ، فهوسَاغِبٌ أي جائع. وسُغْبَانٌ
ومُسْغَبُونَ : جياع ، وقيل لا
يكون السَّغَبُ إلا للجوع مع التعب.
(سكب)
قوله تعالى : ( ماءٍ مَسْكُوبٍ ) [ ٥٦ /٣١ ] أي سائل مصبوب يجري على وجه الأرض من غير حفر ، يقال سَكَبْتُ الماءسَكْباً وسُكُوباً : صببته. وماءسَكْبٌ : أي مَسْكُوبٌ
، وصف بالمصدر كقولهم ماء
صب وماء غور.
سمي بذلك أخذا من
سَكْبِ الماء ، كأنه يسيل في جريه.
(سلب)
في الحديث ذكرالسَّلَبَ
بفتح اللام ، وهو مايُسْلَبُ
من المقتول من ثياب وسلاح
وجبة للحرب ، والجمع « أَسْلَابٌ » كسبب وأسباب ، ومنه « سَلَبْتُهُ ثوبه سَلْباً « من باب قتل : أخذت الثوب منه ، فهو سَلِيبٌ ومَسْلُوبٌ.و « الْأُسْلُوبُ » بضم الهمزة : الطريق والفن ، يقال » هو على أُسْلُوبٍ من أَسَالِيبَ
[١] سرنديب بفتحتين ونون
ساكنة ودال مهملة مكسورة وياء آخر الحروف وباء موحدة : جزيرة عظيمة في بحر هركند بأقصى
بلاد الهند ، يقال ثمانون فرسخا في مثلها ، فيها الجبل الذي هبط عليه آدم (ع) يقال
له الرهون ، وهو ذاهب في السماء يراه البحريون من مسافة أيام كثيرة ، وفيه أثر آدم
وقبره ، وهي قدم واحدة مغموسة في الحجر طولها نحو سبعين ذراعا. مراصد الاطلاع ص ٧١٠.