responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 2  صفحه : 79

(زرنب)

الزَّرْنَبُ : نوع من أنواع الطيب ، وقيل هو نبت طيب الريح ، وقيل هو الزعفران.

(زغب)

فِي حَدِيثِ الْمَلَائِكَةِ : « وَرُبَّمَا الْتَقَطْنَا مِنْ زَغَبِهَا ».

الزَّغَبُ محركة : صغار الشعر ولينه حين يبدو من الصبي ، وكذلك من الشيخ حين يرق شعره ويضعف ، ومن الريش أول ما ينبت ، يقال « زَغِبَ الفرخ زَغِيباً » من باب تعب : صغر ريشه.

(زلب)

الزَّلَابِيَةُ : حلواء ـ قاله في القاموس.

(زيب)

الْأَزْيَبُ النكباء : تجري بين الصبا والجنوب.

وَفِي الْحَدِيثِ « هِيَ الْجَنُوبُ ».

وقد ذكرت في الحديث

باب ما أوله السين

(سبب)

قوله تعالى : ( تَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبابُ ) [ ٢ / ١٦٦ ] يعني الوصلات التي كانت بينهم كانوا يتواصلون عليها والأرحام التي كانوا لا يتعاطفونها ، واحدها « وصلة ». وسَبَبٌ وَاصل : السَّبَبُ الحبل يشد بالشيء فيجذب به ، ثم جعل كل ما جر شيئا سَبَباً. قوله : (وَآتَيْناهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَباً ) [ ١٨ / ٨٤ ] أي وصلة يتبلغ بها في التمكن من أقطار الأرض. قوله : (ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً ) [ ١٨ / ٨٩ ] أي طريقا موصلا إليه. قوله : (أَسْبابَ السَّماواتِ ) [ ٤٠ /٣٧ ] أي أبوابها. قوله : (فَلْيَرْتَقُوا فِي الْأَسْبابِ ) [٣٨ / ١٠ ] أي فليصعدوا في الأسباب التي توصلهم إلى السماء.

وَفِي الْحَدِيثِ : « أَبَى اللهُ أَنْ يُجْرِيَ

نام کتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 2  صفحه : 79
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست