وللحال وتسمى
واو الابتداء نحو « جاء زيد
والشمس طالعة ».
وللمعية نحو « سرت
والنيل » بالنصب وليس النصب لها خلافا للجرجاني. قال ابن هشام : ولم تأت في
التنزيل بيقين ، فأما قوله تعالى : ( فَأَجْمِعُوا
أَمْرَكُمْ وَشُرَكاءَكُمْ ) [ ١٠ / ٧١ ] في قراءة السبعة ، ( وَشُرَكاءَكُمْ ) بالنصب فيحتمل
[١] قيل : أصلها « نوح
آوند » فعربت
كذلك ، وهي أقدم مدينة في الجبل ، وبها قبور جماعة من المسلمين ، وبين نهاوند
وهمذان أربعة عشر فرسخا. انظر مراصد الاطلاع ص ١٣٩٨.