وَفِي
الْحَدِيثِ : « دَوَاءُ
الْعِيِ السُّؤَالُ » [٢]. هو بكسر
العين وتشديد الياء : التحير في الكلام ، والمراد به هنا الجهل ، ولما كان الجهل
أحد أسباب الْعِيِ عبر عنه به ، والمعنى أن الذي عي فيما يسأل عنه ولم يدر
بما ذا يجيب فدواؤه السؤال ممن يعلم ، والْعِيُ
قد يكون في القلب وقد
يكون باللسان