و « زَكَا الزرع يَزْكُ
و » من باب قعد «
زَكَاءً » بالمد : إذا نما.
و « صلاة زَاكِيَةٌ » تامة مباركة.
و « زَكَاةُ الْأَرْضِ يُبْسُهَا » [٢]. أي طهارتها
من النجاسة كالبول ، بأن يجف ويذهب أثره.
و « زَكَاةُ الوضوء أن تقول كذا » أي بركته وفضله.
و « هذا الأمر
لا يَزْكُو بفلان » أي لا يليق به.
و « النفس الزَّكِيَّةُ » محمد بن عبد الله بن الحسن ، وسيأتي ذكره.
و « الزَّكِيُ » عند الإطلاق هو الحسن بن علي (ع).
( زنا )
قوله تعالى : ( وَلا تَقْرَبُوا الزِّنى ) [ ١٧ / ٣٢ ] هو بالقصر والمد : وطء المرأة حراما من دون
عقد ، وعند فقهائنا هو إيلاج فرج البالغ العاقل في فرج امرأة
وفي « سبل » مصرفها ، وفي « عمل » زكاة العوامل ، وفي
« مول » و « دعم » شيئا
فيها ، وفي « سوم » و « غرم » زكاة الغنم ، وفي « ألف » و « همم » و «
غرم » مصرفها
، وفي « ندم » منعها
، وفي « لعن » و « معن » زكاة الجسد ، وذكر في « اتى » و « حلي » زكاة الحلي ، وفي « دلا
» ما
سقيت الدوالي ، وفي « روى » مصرف الزكاة ، ويذكر في « سما » حديثا في منعها ،
وفي « قيا » زكاة
الشاة ـ ز.