قال الجوهر ـ ولا
أدري ما حجته ـ : و « أرحية الماء » من عمل الشياطين وكذا الحمامات والنورة.
( رخا )
قوله تعالى : ( رُخاءً حَيْثُ أَصابَ ) [ ٣٨ / ٣٦ ] الرُّخَاءُ ـ بالضم ـ : الريح اللينة ، أي رخوة لينة حيث أراد ،
يقال : « أصاب الله لك خيرا » أي أراد الله بك خيرا. نقل أن الريح كانت مطيعة
لسليمان بن داود إذا أراد أن تعصف عصفت وإذا أراد أن تُرْخِيَ أَرْخَتْ ، وهو معنى قول الله تعالى : ( رُخاءً حَيْثُ أَصابَ )[٢].