responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نفحات الأزهار في خلاصة عبقات الأنوار نویسنده : الحسيني الميلاني، السيد علي    جلد : 1  صفحه : 65

وأخرجه في باب فرض الخمس : « ... فقبضها أبو بكر ، فعمل فيها بما عمل رسول الله صلى الله عليه وسلّم والله يعلم انه فيها لصادق بار راشد تابع للحق. ثم توفى الله ابا بكر فكنت أنا ولي أبي بكر ، فقبضتها سنتين من امارتى ، اعمل فيها بما عمله رسول الله وبما عمل فيها أبو بكر ، والله يعلم أني فيها لصادق بار راشد تابع للحق ».

حذف منه الفقرتين : « فرأيتماه .... » و « فرأيتماني ... ».

وأخرجه في كتاب المغازي في حديث بني النضير : « فقبضه أبو بكر ، فعمل فيه بما عمل رسول الله صلى الله عليه وسلّم. فقال ـ وأنتم حينئذ. فأقبل على عليّ وعباس وقال ـ تذكران أن أبا بكر فيه كما تقولان ، والله يعلم أنه فيه لصادق بار راشد تابع للحق. ثم توفى الله أبا بكر ، فقبضته سنتين من أمارتى اعمل فيه بما عمل فيه رسول الله وأبو بكر ، والله يعلم انى فيه صادق بار راشد تابع للحق ».

فحذف فقرة « فرأيتماه ... » وجعل مكانها « تذكران أن ابا بكر فيه كما تقولان » ، وحذف الفقرة الثانية.

وأخرجه في كتاب النفقات باب حبس نفقة الرجل قوت سنته :

« فقبضها أبو بكر يعمل فيها بما عمل به فيها رسول الله صلى الله عليه وسلّم وأنتما حينئذ ـ وأقبل على عليّ وعباس ـ تزعمان أن ابا بكر كذا وكذا ، والله يعلم انه فيها صادق بار راشد تابع للحق. ثم توفى الله ابا بكر ، فقلت : أنا ولي رسول الله وأبي بكر ، فقبضتها سنتين أعمل فيها بما عمل رسول الله وأبو بكر ».

فحذف الفقرة الاولى ، وجعل مكانها : « تزعمان ان ابا بكر كذا وكذا » ، وحذف الفقرة الثانية.

وأخرجه في كتاب الفرائض باب قول النبي صلى الله عليه وسلّم : لا نورث ما تركناه صدقة : « فتوفى الله نبيه فقال ابو بكر : أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلّم فقبضها فعمل بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلّم ، ثم توفى الله ابا بكر فقلت : أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلّم فقبضتها سنتين أعمل فيها ما عمل

نام کتاب : نفحات الأزهار في خلاصة عبقات الأنوار نویسنده : الحسيني الميلاني، السيد علي    جلد : 1  صفحه : 65
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست