responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة الأسئلة العقائديّة نویسنده : مركز الأبحاث العقائدية    جلد : 3  صفحه : 348

افهمها ، فقلت لأبي : ما قال؟ فقال : ( كلّهم من قريش ) [١].

٤ ـ عن جابر بن سمرة قال : قال النبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله : ( لا يزال هذا الأمر عزيزاً إلى اثني عشر خليفة ) ، قال : ثمّ تكلّم بشيء لم افهمه ، فقلت لأبي : ما قال؟ فقال : ( كلّهم من قريش ) [٢].

٥ ـ عن جابر بن سمرة قال : انطلقت إلى رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله ومعي أبي ، فسمعته يقول : ( لا يزال هذا الدين عزيزاً منيعاً إلى اثني عشر خليفة ) ، فقال كلمة صمنيها الناس ، فقلت لأبي : ما قال؟ قال : ( كلّهم من قريش ) [٣].

٦ ـ عن عامر بن سعد بن أبي وقّاص قال : كتبت إلى جابر بن سمرة مع غلامي نافع : أن أخبرني بشيء سمعته من رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله قال : فكتب إليّ : سمعت رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله يوم جمعة عشية رجم الأسلمي ، يقول : ( لا يزال الدين قائماً حتّى تقوم الساعة ، أو يكون عليكم اثنا عشر خليفة ، كلّهم من قريش ) [٤].

٧ ـ عن جابر بن سمرة قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : ( لا تزال هذه الأُمّة مستقيما أمرها ، ظاهرة على عدوّها ، حتّى يمضي منهم اثنا عشر خليفة ، كلّهم من قريش ، ثمّ يكون المرج ) [٥].

٨ ـ عن جابر بن سمرة قال : كنت مع أبي عند النبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله فقال : ( يكون لهذه الأُمّة اثنا عشر قيّماً ، لا يضرّهم من خذلهم ) ، وهمس رسول الله بكلمة لم أسمعها ، فقلت لأبي : الكلمة التي همس بها رسول الله ، قال : ( كلّهم من قريش ) [٦].


[١] صحيح مسلم ٦ / ٣ ، مسند أحمد ٥ / ٩٠ و ١٠٠ و ١٠٦ ، مسند أبي داود : ١٠٥ و ١٨٠ ، صحيح ابن حبّان ١٥ / ٤٤ ، المعجم الكبير ٢ / ٢٣٢.

[٢] صحيح مسلم ٦ / ٣ ، مسند أحمد ٥ / ٩٨.

[٣] صحيح مسلم ٦ / ٤ ، المعجم الكبير ٢ / ١٩٥.

[٤] صحيح مسلم ٦ / ٤ ، الآحاد والمثاني ٣ / ١٢٨ ، مسند أبي يعلى ١٣ / ٤٥٦.

[٥] كنز العمّال ١٢ / ٣٢ ، تهذيب الكمال ٣ / ٢٢٣ ، البداية والنهاية ٦ / ٢٧٩.

[٦] المعجم الأوسط ٣ / ٢٠١ ، المعجم الكبير ٢ / ١٩٦ ، كنز العمّال ١٢ / ٣٣.

نام کتاب : موسوعة الأسئلة العقائديّة نویسنده : مركز الأبحاث العقائدية    جلد : 3  صفحه : 348
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست