وفيتعق : مرّ في أخيه الحسن توقّف العلاّمة في مثل هذا التعديل [٣] ؛ وقوله « لا وجه له » [٤] مرَّ في إبراهيم بن صالح ما يمكن الجواب عنه [٥][٦].
أقول : لعلّ عدم توقّفه ; هنا لانضمام تعديلكش إلى توثيق علي بن الحسن بن فضّال ، بل هذا هو الظاهر.
هذا ، وفي ذكر الشيخ إيّاه فيج بعد ذكره فيق دلالة على دركه أربعة من الأئمة : ، ولم يذكره فيظم وضا ، فتأمّل.
وقولكش كما مرّ في محمّد : وبعضهم أدرك الرضا 7 ، يشير إلى أنّه 7 آخِر من أدركوه ، فتدبّر.
٢٩٨٧ ـ مصعب بن يزيد الأنصاري
قال أبو العبّاس : ليس بذاك ، وقال أبو جعفر ابن بابويه ; : إنّه عامل أمير المؤمنين 7 ، صه[٧].
[١] تعليقة الشهيد الثاني على الخلاصة : ٨٢. [٢] رجال الكشّي : ٥٦٣ / ١٠٦٢. [٣] الخلاصة : ٤٥ / ٥١. [٤] في التعليقة : لا وجه. إلى آخره. [٥] فيه أنّ الأصل عندهم عدم اعتبار رواية غير المؤمن من حيث أنّه غير مؤمن كقاعدة ، أما لو انجبر وأُيّد بما يجبر ويؤيّد فلا شبهة في عملهم بها واعتبارهم لها. [٦] تعليقة الوحيد البهبهاني : ٣٣٤. [٧] الخلاصة : ٢٦١ / ١٣. وفي نسخة « م » بدل مصعب : مصدّق.