[١] الفهرست : ١١٦ / ٥١٤ ، والفهرست لابن النديم : ٢٧٥ الفن الخامس من المقالة السادسة. [٢] هداية المحدّثين : ١٢٣. [٣] رجال الشيخ : ٢٤ / ٣٥ ، وفيه : عمرو. [٤] انظر رجال الشيخ : ٥٠ / ٦٧ ، وفيه : عمرو. [٥] راجع نهج البلاغة : ٣ / ٧٥ الخطبة ٤٢. [٦] كذا ذكر الميرزا في الوسيط : ١٧٧ أيضا ، إلاّ أنّ الظاهر من كلماتهم خلاف ذلك ، فقد نقل ابن أبي الحديد في شرح النهج : ١٦ / ١٧٣ عن الاستيعاب : ٢ / ٤٧٤ أنّ وفاته كانت سنة ٨٣ ه ، وذكر ذلك أيضا ابن حجر في تهذيبه ٧ : ٤٠١ / ٧٥٩ وتقريبه ٢ : ٥٦ / ٤٤٣ ، وذكر ابن شهرآشوب في المناقب : ٤ / ٣٤ أنّه كان أحد الشهود على صلح الإمام الحسن 7 مع معاوية عليه اللعنة ، مضافا لما جاء في أوّل كتاب سليم بن قيس : ١٠ : قال أبان : فحججت من عامي ذلك فدخلت على علي بن الحسين 7. ولقيت عنده عمر ابن أمّ سلمة ، وفي أمالي الشيخ : ١ / ٣٢٣ أنّه حدّث الإمام الباقر 7 بحديث ، فلاحظ. [٧] لم يرد له ذكر في نسختنا المطبوعة من البلغة. [٨] تعليقة الوحيد البهبهاني : ٢٤٨. [٩] رجال الشيخ : ٢٥١ / ٤٥٩. [١٠] رجال الشيخ : ٢٥٢ / ٤٧٣.