رواية رواية يمكن أن يقال الأصل بقاؤه على الفطحيّة ، وكما أنّ في الرواية الأصل التأخير فكذا في الرجوع.
وقال الفاضل عبد النبي ; : الوجه ردّ روايته متى علم أنّها قبل الرجوع والقبول للباقي [١].
قلت : بل الوجه قبول روايته متى علم أنها بعد الرجوع والردّ للباقي.
هذا إن أردنا من القبول الصحّة ، وإلاّ فالقبول مطلقا متّجه عند من يقبل الموثّق ، فتأمّل.
وفيمشكا : ابن أسباط الثقة ، عنه محمّد بن أيوب الدهقان ، وأحمد ابن يوسف ، وعلي بن الحسن بن فضّال ، وأحمد بن هلال ، وموسى بن جعفر البغدادي ، ومحمّد بن الحسين بن أبي الخطاب.
وفي الكافي في باب ما يفصل به بين دعوى المحقّ والمبطل في أوّل حديث ، عنه ، عن محمّد بن علي ، عن علي بن أسباط [٢].
قال ملاّ محمّد صالح : لم يظهر لي أنّ محمّد بن علي من هو [٣].