روى الكشّي عن محمّد بن مسعود ، عن عبد الله بن محمّد ، عن الوشّاء ، عن علي بن عقبة ، عن أبيه قال : قلت لأبي عبد الله 7 : إنّ لنا خادما لا تعرف ما نحن عليه ، وإذا أذنبت ذنبا وأرادت أن تحلف بيمين قالت : لا وحقّ الذي إذا ذكرتموه بكيتم ، فقال : رحمكم الله من أهل بيت ،صه [١].
وفي الكافي في باب ما يعاين المؤمن والكافر ما يدلّ على إيمانه وحسن عقيدته [٣].
وفيست : له كتاب ، عدّة من أصحابنا ، عن محمّد بن علي بن الحسين ، عن أبيه ومحمّد بن الحسن ، عن سعد بن عبد الله ، عن محمّد بن الحسين ، عن محمّد بن عبد الله بن هلال ، عنه [٤].
أقول : فيمشكا : ابن خالد الذي له كتاب ، عنه ابنه علي ، ومحمّد ابن عبد الله بن هلال [٧].
[١] الخلاصة : ١٢٦ / ٢ ، وفيها وفي الكشّي : أهل البيت. [٢] رجال الكشّي : ٣٤٤ / ٦٣٦. [٣] الكافي ٣ : ١٢٨ / ١ ، وفيه : عن علي بن عقبة عن أبيه. [٤] الفهرست : ١١٨ / ٥٣١ ، وفيه : عن محمّد بن عبيد الله بن هلال ، وفي مجمع الرجال : ٤ / ١٤٣ نقلا عنه : عن محمّد بن عبد الله بن هلال. [٥] عن الكافي ٤ : ٣٤ / ٤ ، وفيه قول الإمام أبي عبد الله 7 فيه وفي المعلّى وعثمان ابن عمران لمّا رآهم : مرحبا مرحبا بكم وجوه تحبّنا ونحبّها جعلكم الله معنا في الدنيا والآخرة. [٦] تعليقة الوحيد البهبهاني : ٢٢١. [٧] هداية المحدّثين : ٢٠٩.