وزادجش : في الرجال ؛ له كتاب ، صفوان ، عنه به [١].
ثمّ فيه : بسطام بن سابور ؛ له كتاب ، محمّد بن أبي حمزة ، عنه به [٢].
وفيق : بسطام بن سابور ، أبو الحسن الواسطي الزيّات [٣].
ثمّ فيهم أيضا : بسطام الزيّات ، أبو الحسن الواسطي [٤].
وفيست : بسطام بن الزيّات ، يكنّى أبا الحسين الواسطي.
له كتاب ، عدّة من أصحابنا ، عن محمّد بن عليّ بن الحسين ، عن محمّد بن الحسن ، عن الصفّار ، عن عليّ بن إسماعيل ، عن صفوان ، عنه [٥].
بسطام بن سابور ، له كتاب ، محمّد بن أبي حمزة ، عنه.
وأخبرنا أحمد بن عبدون ، عن الأنباري ، عن حميد ، عن النهيكي ، عنه [٦].
وكما ترى ظاهر كلام الشيخ في الكتابين التعدّد كجش ، إلاّ أنّ ظاهرق أنّه هو الزيّات ، وفيست أنّ أباه الزيّات ، وصرّحجش أنّ كلا منهما ابن سابور.
ومقتضى المجموع أن يكون كلا منهما : ابن سابور ، أبو الحسن أو أبو الحسين ، الزيّات أو ابن الزيّات ، وهو ربما قرب الاتّحاد.