في أرض فارس وكوهكيلويه والأهواز ، ويعرف الآن بحويزة ودورق.
وفي الحديث : احذر مكر خوزي الأهوازي ، فإنّ أبي أخبرني عن آبائه عن أمير المؤمنين 7 قال : لا يثبت الايمان في قلب يهودي ولا خوزي أبدا [١] ، انتهى ، فتتبّع.
ويؤيّده تصريحهم أنّ تستر مدينة بخوزستان [٢] ، كما يأتي في البرّاء بن مالك ، فتتبّع.
هذا ، وقولصه : وقول ابن الغضائري لا يعارضه. إلى آخره ، صريح في معارضة ابن الغضائري للنجاشي لو كان جرحه في نفسه ، فيدلّ على مقاومته له عنده ، نبّه عليه ولد الأستاذ العلاّمة.
وفي مشكا : ابن زياد الثقة ، عنه أحمد بن ميثم ، وعمران بن طاوس ابن محسن ، وجعفر الحسني [٣][٤].
٢٧٥ ـ إدريس بن زيد
وصفه الصدوق في الفقيه بصاحب الرضا 7[٥]. وهو يدلّ على مدح.
ووصف العلاّمة طريق الصدوق إليه بالحسن [٦] ربما يشعر بالمدح ، فتأمّل.