قلت : وكأنّه المعروف الآن بشاة چراغ [١].
أقول : جزم ولده الفاضل دام فضلهما بأنّه هو ، ونقله عن المستوفي في نزهة القلوب.
وصرّح بذلك أيضا شيخنا الشيخ يوسف البحراني في مواضع من إجازته [٢].
وفي الوجيزة : أحمد بن موسى الكاظم 7 ، ممدوح [٣].
روى عنه الكليني في كتاب الكافي.
وقال ابن الغضائري : إنّه ضعيف ،صه [٤].
وفيتعق : ترحّم عليه [٥] في باب مولد الزهراء 3 [٦] ، وباب مولد الكاظم 7 [٧] ، وباب نكت التنزيل في الولاية مكرّرا [٨] ، وغير ذلك من المواضع [٩] ، وأكثر من الرواية عنه ، وهو عن عبد العظيم الحسني الجليل.
وفي الوجيزة : أستاذ الكليني ، ضعيف [١٠].