responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مرآة العقول نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 26  صفحه : 182

٣١٧ ـ عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن ابن فضال ، عن إبراهيم ابن أخي أبي شبل ، عن أبي شبل ، عن أبي عبد الله عليه‌السلام مثله.

٣١٨ ـ سهل بن زياد ، عن محمد بن سنان ، عن حماد بن أبي طلحة ، عن معاذ بن كثير قال نظرت إلى الموقف والناس فيه كثير فدنوت إلى أبي عبد الله عليه‌السلام فقلت له إن أهل الموقف لكثير قال فصرف ببصره فأداره فيهم ثم قال ادن مني يا أبا عبد الله غثاء يأتي به الموج من كل مكان لا والله ما الحج إلا لكم لا والله ما يتقبل الله إلا منكم.

٣١٩ ـ الحسين بن محمد الأشعري ، عن معلى بن محمد ، عن الحسن بن علي الوشاء ، عن أبان بن عثمان ، عن أبي بصير قال كنت جالسا عند أبي عبد الله عليه‌السلام إذ دخلت عليه أم خالد التي كان قطعها يوسف بن عمر تستأذن عليه فقال أبو عبد الله عليه‌السلام أيسرك أن تسمع كلامها فقلت نعم فقال أما الآن فأذن لها قال وأجلسني معه على الطنفسة ثم دخلت فتكلمت فإذا امرأة بليغة فسألته عنهما فقال لها توليهما قالت فأقول لربي إذا لقيته إنك أمرتني بولايتهما قال نعم قالت فإن هذا الذي معك على الطنفسة يأمرني بالبراءة منهما وكثير النواء يأمرني بولايتهما فأيهما خير وأحب إليك قال هذا والله أحب إلي من كثير النواء وأصحابه إن هذا يخاصم فيقول : « وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ »[١] « وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللهُ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ »[٢] « وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ »[٣]

______________________________________________________

الحديث السابع عشر والثلاثمائة : ضعيف.

الحديث الثامن عشر والثلاثمائة : ضعيف.

قوله عليه‌السلام : « غثاء » قال الجزري : الغثاء بالضم والمد : ما يجيء فوق السيل مما يحتمله من الزبد والوسخ وغيره [٤].

الحديث التاسع عشر والثلاثمائة : ضعيف.

وقد مضى بعينه سندا ومتنا في الحادي والسبعين.


[١] المائدة : ٤٤.

[٢] المائدة : ٤٥.

[٣] المائدة : ٤٧.

[٤] النهاية ج ٣ ص ٣٤٣.

نام کتاب : مرآة العقول نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 26  صفحه : 182
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست