responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سرور أهل الإيمان نویسنده : النيلي النجفي، السيد بهاء الدين    جلد : 1  صفحه : 52

كان [١] في المدينة ) [٢] ـ بدار [٣] يقال لها دار ابن [٤] الحسن الأموي ، ويبعث خيلا في طلب رجل من آل محمّد وقد اجتمع إليه الناس [٥] من الشيعة ، يعود إلى مكّة وأميرها [٦] رجل من غطفان ، إذا توسّطوا [٧] القاع الأبيض خسف بهم ، فلا [٨] ينجو إلاّ رجل يحوّل الله وجهه إلى قفاه لينذرهم ويكون [٩] آية لمن خلفهم ، ويومئذ تأويل هذه الآية : ( وَلَوْ تَرى إِذْ فَزِعُوا فَلا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِنْ مَكانٍ قَرِيبٍ ) [١٠].

ويبعث السفياني [١١] مائة وثلاثين ألفا إلى الكوفة ، ينزلون [١٢] الروحاء والفاروق [١٣] ، فيسير منها ستّون ألفا حتّى ينزلوا الكوفة موضع قبر هود 7 بالنخيلة ، فيهجمون عليهم [١٤] يوم الزينة ، وأمير الناس جبّار عنيد يقال له :


[١] كذا في النسخة ، والظاهر أنّ صوابها : « فيجمعهم في مكان في المدينة ».

[٢] ليست في البحار.

[٣] في البحار : في دار.

[٤] في البحار : أبي. وكذلك في مختصر البصائر.

[٥] في البحار : ناس.

[٦] في البحار : « أميرها » بسقوط الواو.

[٧] في البحار : توسط.

[٨] في النسخة : ولا.

[٩] في النسخة : ويكونوا.

[١٠] سبأ : ٥١.

[١١] ليست في البحار.

[١٢] في البحار : وينزلون.

[١٣] في البحار : « والفارق » ، وستأتي في البحار في هذه الرواية « بالفاروق ». والأقرب للصواب أنّها « الفاروث ». قال ياقوت في معجم البلدان ٤ : ٢٢٩ قرية كبيرة ذات سوق على شاطئ دجلة بين واسط والمذار ، أهلها كلّهم روافض ، وربّما نسبوا إلى الغلوّ. والروحاء : قرية من قرى بغداد. معجم البلدان ٣ : ٧٦.

[١٤] في البحار : إليهم.

نام کتاب : سرور أهل الإيمان نویسنده : النيلي النجفي، السيد بهاء الدين    جلد : 1  صفحه : 52
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست