responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح المنير نویسنده : القيومي المقرى، أحمد بن محمد بن علي    جلد : 1  صفحه : 64

و ( جَازَ ) العَقْدُ وغَيْرُهُ نَفَذَ ومَضَى عَلَى الصِّحَّةِ و ( أَجَزْتُ ) الْعَقْدَ جَعَلْتُهُ جَائِزاً نَافِذاً و ( جَاوَزْتُ ) الشَّىءَ و ( تَجَاوَزْتُهُ ) تَعَدَّيْتُهُ و ( تَجَاوَزْتُ ) عَنِ الْمُسِىءِ عَفَوْتُ عَنْهُ وصَفَحْتُ و ( تَجَوَّزْتُ ) فى الصَّلَاةِ تَرَخَّصْتُ فَأَتَيْتُ بِأَقَلِّ مَا يَكْفِى و ( الْجَوزُ ) المأكُولُ مُعَرَّبٌ وأَصْلُهُ كَوْزٌ بالكَافِ.

[ج و ع] جَاعَ : الرجُلُ ( جَوْعاً ) والاسْمُ ( الْجُوعُ ) بالضَّمِّ و ( جَوْعَةٌ ) وهُوَ عَامُ ( الْمَجَاعَةِ ) و ( المَجْوَعَةِ ) و ( جَوَّعَهُ ) ( تَجْوِيعاً ) و ( أَجَاعَهُ ) ( إجَاعَةً ) مَنَعَه الطَّعَامَ والشَّرَابَ فالرَّجُلُ ( جَائِعٌ ) و ( جَوْعَانُ ) وامرأةٌ ( جَائِعَةٌ ) و ( جَوْعَى ) وقَوْمٌ ( جِيَاعٌ ) و ( جُوَّعٌ ).

[ج و ف] الجَوْفُ : الْخَلَاءُ وهُوَ مَصْدَرٌ من بَابِ تَعِبَ فَهُوَ ( أجْوَفُ ) والاسْمُ ( الجَوْفُ ) بسُكُونِ الوَاوِ والجمعُ ( أَجْوَافٌ ) هذا أَصْلُهُ ثم اسْتُعْمِلَ فِيمَا يَقْبَلُ الشُّغْلَ والفَرَاغَ فقِيلَ ( جَوْفُ ) الدَّارِ لبَاطِنِهَا ودَاخِلِها و ( جَوَّفْتُهُ ) ( تَجْوِيفاً ) جَعَلْتُ له ( جَوْفاً ) وقيلَ للجِرَاحَةِ ( جَائِفَةٌ ) اسمُ فَاعِلٍ مِنْ ( جَافَتْهُ ) ( تَجُوفُهُ ) إذَا وَصَلَتِ الْجَوْفَ فَلَوْ وَصَلَتْ إِلَى جَوْفِ عَظْمِ الفَخِذِ لَمْ تَكُنْ جَائِفَةً لأنَّ الْعَظْمَ لَا يُعَدُّ مُجَوَّفاً وطَعَنَهُ ( فَجَافَهُ ) و ( أَجَافَهُ ) وفى حديث (فَجَوِّفُوهُ ). أى اطْعَنُوهُ فى جَوْفِهِ.

[ج و ف] جَالَ : الفَرَسُ فى الْمَيْدَانِ ( يَجُولُ ) ( جَوْلَةً ) و ( جَوَلاناً ) قَطَعَ جَوَانِبَهُ و ( الْجُولُ ) النَّاحِيَةُ والْجَمْعُ ( أَجْوَالٌ ) مثلُ قُفْلٍ وأَقْفَالٍ فكأنَّ الْمَعْنَى قَطَعَ ( الْأَجْوَال ) وهِىَ النَّواحِى و ( جَالُوا ) فى الْحَرْبِ ( جَوْلَةً ) جَالَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ و ( جَالَ ) فى الْبِلَادِ طَافَ غَيْرَ مُسْتَقَرٍّ فِيهَا فَهُوَ ( جَوَّالٌ ) و ( أَجَلْتُهُ ) بالأَلِفِ جَعَلْتُهُ ( يَجُولُ ) ومِنْهُ ( أَجَالَ ) سَيْفَهُ إِذَا لَعِبَ بِهِ وأَدَارَهُ عَلَى جَوَانِبِه.

[ج و ل] الجَوْنُ : يطْلَقُ بِالاشْتِرَاكِ عَلَى الْأَبْيَضِ والْأَسْوَدِ وقَالَ بَعْضُ الفُقَهاءِ ويُطْلَقُ أَيْضاً عَلَى الضَّوْءِ والظُّلْمَةِ بِطَرِيقِ الاسْتِعَارَةِ و ( جُوَيْنُ ) بلَفْظِ التَّصْغِير نَاحِيَةٌ كَبِيرَةٌ مِنْ نَوَاحِى نَيْسَابُورَ وإِلَيْهَا يُنْسَبُ بَعْضُ أَصْحَابِنَا ( وجُوَيْنُ ) بَطْنٌ مِنْ طَيِّىءٍ. الجَوُّ : مَا بَيْنَ السَّمَاءِ والأَرْضِ و ( الجَوُّ ) أيضاً مَا اتَّسَعَ مِنَ الأَوْدِيَةِ والْجَمْعُ ( الْجِوَاءُ ) مِثْلُ سَهْمٍ وسِهَامٍ.

[ج ي ب] جَيْبُ : الْقَمِيصِ مَا يَنْفَتِحُ عَلَى النَّحْرِ والْجَمْعُ ( أَجْيَابٌ ) و ( جُيُوبٌ ) و ( جَابَهُ ) ( يَجيبُهُ ) قَوَّرَ ( جَيْبَهُ ) و ( جَيَّبَهُ ) بالتَّشْدِيدِ جَعَلَ لَهُ ( جَيْباً ).

( جَيحُونُ ) نَهْرٌ عَظِيمٌ وهُوَ نَهْرُ بَلْخ ويَخْرُجُ مِنْ شَرْقِيِّهَا مِنّ إقْلِيمٍ يُتَاخِمُ بِلَادَ التُّرْكِ ويَجْرِى غَرْباً حتَّى يَمُرَّ بِبِلَادِ خُرَاسَانَ ثُمَّ يَخْرُجَ بَيْنَ بِلَادِ خُوَارَزْمَ ويُجَاوِزَهَا حتّى يَصُبَّ فى بُحَيْرَتِها و ( جَيْحَانُ ) بالألِفِ نَهْرٌ يَخْرُجُ مِنْ حُدُودِ الرُّومِ ويَمْتَدُّ إلَى قُرْبِ حُدُودِ الشَّأْمِ ثم يَمُرُّ بِإِقْلِيمٍ يُسَمَّى سِيسَ فِى زَمَانِنَا ثُمَّ يَصُبُّ فى البَحْرِ.

[ج ي د] الجيدُ : العُنُقُ والجمع ( أَجْيَادٌ ) مثْلُ حِمْلٍ وأَحْمالٍ و ( الْجَيَدُ ) بفَتْحَتَيْنِ طُولُ العُنُق وهُوَ مَصْدَرُ ( جَادَ يجَادُ ) من بَابِ تَعِبَ فالذَّكَرُ ( أَجْيَدُ ) والأنثى ( جَيْدَاءٌ ) من بَابِ أَحْمَرَ.

[ج ي ز] الجيزَةُ : بزَاى مُعْجَمَةٍ وِزَانُ سِدْرَةٍ بَلْدَةٌ مَعْرُوفَةٌ بِمصْرَ تُقَابِلُهَا عَلَى جَانِبِ النِّيلِ الغَرْبِىِّ وإِلَيْهَا يُنْسَبُ الرَّبيعُ مِنْ أَصْحَابِ الشَّافِعِىِّ والجِيزَةُ النَّاحِيَةُ مِنْ كُلِّ شَىءٍ.

[ج ي ش] الجيشُ : مَعْرُوفٌ الجمْعُ ( جُيُوشٌ ) و ( جَاشَتِ ) القِدْرُ ( تَجِيشُ ) ( جَيْشاً ) غَلَتْ.

[ج ي ف] الجِيفَةُ : المَيْتَةُ مِنَ الدَّوَابّ والْمَوَاشِى إِذَا أنْتَنَتْ والجمعُ ( جيَفٌ ) مِثْلُ سِدْرَةٍ وسِدَرٍ سُمِّيَتْ بِذلِكَ لِتَغْيُّرِ مَا فِى جَوْفِها.

[ج ي ل] الجِيلُ : الأُمَّةُ والجمْعُ ( أَجْيَالٌ ) و ( جِيلٌ ) اسمٌ لِبِلَادٍ متَفَرَّقَةٍ من بِلَادِ الْعَجَمِ وَرَاءَ طَبَرِسْتَانَ ويُقَالُ لَها جِيلَانُ أيضاً وَأصْلُهَا بالْعَجَمِيَّةِ كِيلُ وكِيلَان فَعُرِّبَتْ إلَى الجِيمِ.

[ج ي ء] جَاءَ : زيدٌ ( يَجِيءُ ) ( مَجِيئاً ) حَضَرَ ويُسْتَعْمَلُ مُتَعِدِّياً أَيْضاً بِنَفْسِهِ وبِالْبَاءِ فيُقَالُ ( جِئْتُ ) شَيْئاً حَسَناً إِذَا فَعلْتَه و ( جِئْتُ ) زَيداً إذَا أَتَيْتَ إلَيْهِ و ( جِئْتُ ) به إذَا أَحْضَرْتَه مَعَك وقَدْ يُقَال ( جِئْتُ ) إلَيْهِ عَلَى مَعْنَى ذَهَبْتُ إلَيْهِ و ( جَاءَ ) الغَيْثُ نَزَلَ و ( جَاءَ ) أَمْرُ السُّلطَانِ بَلَغَ و ( جِئْتُ ) مِنَ الْبَلَدِ ومِنَ الْقَوْمِ أَىْ مِنْ عِنْدِهِمْ.

نام کتاب : المصباح المنير نویسنده : القيومي المقرى، أحمد بن محمد بن علي    جلد : 1  صفحه : 64
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست