responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح المنير نویسنده : القيومي المقرى، أحمد بن محمد بن علي    جلد : 1  صفحه : 285

[ل ز ب] لَزَب : الشَّيءُ ( لُزُوباً ) مِنْ بَابِ قَعَدَ اشْتَدَّ وَطِينٌ ( لَازِبٌ ) يَلْزَقُ بِالْيَدِ لِاشْتِدَادِهِ.

[ل ز ج] لَزِجَ : الشَّيءُ ( لَزَجاً ) مِن بَابِ تَعِبَ و ( لُزُوجاً ) إِذَا كَانَ فِيهِ وَدَكٌ يَعْلَقُ بِالْيَدِ ونَحوِهَا فَهُوَ ( لَزِجٌ ) وَأَكَلْتُ شَيْئاً ( فَلَزِجَ ) بِأَصَابِعِي أَي عَلِق.

[ل ز ز] لَزَّ : بِهِ ( لَزًّا ) مِنْ بَابِ قَتَلَ لَزِمَهُ و ( اللَّزَزُ ) بِفَتْحَتَيْنِ اجْتِمَاعُ الْقَوْمِ وتَضَايُقُهُم وَعَيشٌ ( لَزَزٌ ) ضَيِّقٌ.

[ل ز ق] لَزِقَ : بِهِ الشَّيءُ ( يَلْزَقُ ) ( لُزُوقاً ) وَيَتَعَدَّى بِالْهَمْزَةِ فَيُقَالُ ( أَلْزَقْتُهُ ) و ( لَزَّقْتُهُ ) ( تَلْزِيقاً ) فَعَلْتُهُ مِنْ غَيْرِ إحْكَامٍ وَلَا إِتْقَانٍ فَهُوَ ( مُلَزَّقٌ ) أَيْ غَيْرُ وَثِيقٍ.

[ل ز م] لَزِمَ : الشَّيءُ ( يَلْزَمُ ) ( لُزُوماً ) ثَبَتَ وَدَامَ وَيَتَعَدَّى بِالْهَمْزَةِ فَيُقَالُ ( أَلْزَمْتُهُ ) أَي أَثْبَتُهُ وأَدَمْتُهُ و ( لَزِمَهُ ) الْمَالُ وَجَبَ عَلَيْهِ و ( لَزِمَهُ ) الطَّلَاقُ وَجَبَ حُكْمُهُ وَهُوَ قَطعُ الزَّوجِيَّةِ و ( أَلْزَمْتُهُ ) الْمَالَ وَالعَمَلَ وَغَيْرَهُ ( فَالْتَزَمَهُ ) و ( لَازَمْتُ ) الغَرِيمَ ( مُلَازَمَةً ) وَ ( لَزِمتُهُ ) ( أَلْزَمُهُ ) أَيْضاً تَعَلَّقتُ بِهِ و ( لَزِمْتُ ) بِهِ كَذلِكَ. و ( التَزَمْتُهُ ) اعْتَنَقْتُهُ فَهُوَ ( مُلْتَزَمٌ ) وَمِنْهُ يُقَالُ لِمَا بَيْن بَابِ الكَعْبَةِ وَالْحَجَرِ الأَسْوَدِ ( المُلْتَزَمُ ) لِأَنَّ النَّاسَ يَعْتَنِقُونَهُ أَيْ يَضُمُّونَهُ الَى صُدُورِهِم.

[ل س ب] لَسَبَتْهُ : الْعَقْرَبُ ( لَسْباً ) مِنْ بَابِ ضَرَبَ مِثْلُ ( لَسَعَتْهُ ) ( ولَسَبَهُ ) الزُّنبُورُ ونَحْوُهُ ويُعَدَّى بِالْهَمْزَةِ إِلَى ثَان فَيُقَالُ ( أَلسَبْتُهُ ) عَقْرَباً وَزُنْبُوراً إِذَا أَرْسَلْتَهُ عَلَيْهِ فَلَسَعَهُ.

[ل س ن] اللِّسَانُ : الْعُضْوُ يُذَكَّرُ وَيُؤَنَّثُ فَمَنْ ذَكَّرَ جَمَعَهُ عَلَى ( أَلْسِنَةٍ ) وَمَنْ أَنَّثَ جَمَعَهُ عَلَى ( أَلْسُنٍ ) قَالَ أَبُو حَاتِمٍ والتَّذْكِيرُ أَكْثَرُ وَهُوَ في الْقُرْآنِ كُلِّهِ مُذَكَّرٌ و ( اللِّسَانُ ) اللُّغَةُ مُؤَنَّثٌ وَقَدْ يُذَكَّرُ بِاعْتِبَارِ أَنَّهُ لَفْظٌ فَيُقَالُ ( لسَانُهُ ) فَصِيحَةٌ وَفَصِيحٌ أَي لُغَتُهُ فَصِيحَةٌ أَوْ نُطْقُهُ فَصِيحٌ وجَمْعُهُ عَلَى التَّذْكِيرِ والتَّأْنِيثِ كَمَا تَقَدَّمَ قَالُوا وَإِذَا كَانَ فَعِيلٌ أَوْ فَعَالٌ بِفَتحِ الفَاءِ أَوْ ضَمِّهَا أَوْ كَسْرِهَا مُؤَنَّثاً جُمِعَ عَلَى أَفعُلٍ نَحْوُ يَمِينٍ وأَيْمُنٍ وعُقَابٍ وأَعْقُبٍ ولِسَانٍ وأَلْسُنٍ وعَنَاقٍ وأَعْنُقٍ وَإِن كَانَ مُذَكَّراً جُمِعَ عَلَى أَفْعِلَةٍ نَحْوُ رَغِيفٍ وأَرْغِفَةٍ وغُرَابٍ وأَغْرَبَةٍ وَفِي الكَثِير غِرْبَانٌ و ( لَسِنَ ) ( لَسَناً ) مِن بَابِ. تَعِبَ فَصُحَ فَهُوَ ( لَسِنٌ ) و ( أَلْسَنُ ) أَي فَصِيحٌ بَلِيغٌ.

[ل ص ص] اللِّصُ : السَّارقُ بِكَسْر اللَّام وَضَمُّهَا لُغَةٌ حَكَاهَا الأَصمَعِىُّ وَالجَمعُ ( لُصُوصٌ ) وَهُوَ ( لَصٌ ) بَيّنُ ( اللُّصُوصيّة ) بِفَتح اللّام وَقَدْ تُضَمُ و ( لَصَ ) الرَّجُلُ الشَّيءَ ( لَصًّا ) مِن بَابِ قَتَلَ سَرَقَهُ.

[ل ص ق] لَصِقَ : الشَّيءُ بِغَيرِهِ مِنْ بَابِ تَعِبَ ( لَصقاً ) و ( لُصُوقاً ) مِثْلُ لَزِقَ وَيَتَعَدَّى بِالهَمْزَةِ فَيُقَالُ ( أَلصَقْتُهُ ) و ( اللَّصُوقُ ) بِفَتحِ اللَّامِ مَا يُلصَقُ عَلَى الجُرحِ مِنَ الدَّوَاءِ ثُمَّ أُطلِقَ عَلَى الخِرْقَةِ ونَحْوِهَا إِذَا شُدَّت عَلَى العُضوِ للتَّدَاوي.

[ل ط خ] لَطَخَ : ثَوْبَهُ بِالمِدَادِ وَغَيْرِهِ ( لَطخاً ) مِن بَابِ نَفَعَ والتَّشْدِيدُ مُبَالَغَةٌ و ( تَلَطَّخَ ) تَلَوَّثَ و ( لَطَخَهُ ) بسُوءٍ رَمَاهُ بِهِ.

[ل ط ف] لَطُفَ : الشَّيءُ فَهُوَ ( لَطِيفٌ ) مِن بَابِ قَرُبَ صَغُرَ جِسْمُهُ وَهُوَ ضِدُّ الضَّخَامَةِ وَالاسمُ ( اللَّطَافَةُ ) بِالفَتحِ و ( لَطَفَ ) اللهُ بِنَا ( لَطَفاً ) مِن بَابِ طَلَبَ رَفَقَ بِنَا فَهُوَ لَطِيفٌ بِنَا وَالاسْمُ ( اللُّطفُ ) و ( تَلَطَّفْتُ ) بِالشَّيءِ تَرَفَّقتُ بِهِ و ( تَلَطَّفْتُ ) تَخَشَّعْتُ وَالمَعْنَيَانِ مُتَقَارِبَانِ.

[ل ط م] لَطَمَتِ : المَرْأَةُ وَجْهَهَا ( لَطْماً ) مِن بَابِ ضَرَبَ ضَرَبَتْهُ بِبَاطِنِ كَفِّهَا و ( اللَّطْمَةُ ) بِالفَتحِ المَرَّةُ و ( لَطَمَتِ ) الغُرَّةُ الفَرَسَ سَالَت فِي أَحَد شِقَّيْ وَجهِهِ فَهُوَ ( لَطِيمٌ ) الذَّكَرُ وَالأُنْثَى سَوَاءٌ وَالجَمعُ ( لُطُمٌ ) مِثْلُ بَرِيدٍ وبُرُدٍ وَقَالَ ابنُ فَارسٍ ( اللَّطِيمُ ) مِنَ الخَيلِ الَّذِي يَأْخُذُ البَيَاضُ خَدّيهِ و ( اللَّطيمُ ) التَّاسِعُ مِن سَوَابق الخَيل و ( التَطَمَتِ ) الأَمْوَاجُ ( لَطَمَ ) بَعضُها بَعضاً.

[ل ط ئ] لَطِئَ : بِالأَرض ( يَلْطَأُ ) مَهمُوزٌ مِثلُ لَصِقَ وَزْناً وَمَعْنىً و ( المِلْطَاءُ ) بِكَسرِ المِيمِ وبِالمَدِّ فِي لُغَةِ الْحِجَازِ وَبِالأَلِفِ فِي لُغَةِ غَيْرِهِم هِي السِّمْحَاقُ وَقِيلَ القِشْرَةُ الرَّقِيقَةُ الَّتِي بَينَ عَظْمِ الرَّأْسِ وَلَحْمِهِ وَبِهِ سُمِّيَتِ الشَّجَّةُ الَّتِي تَقْطَعُ اللَّحْمَ وتَبْلُغُ هذِهِ القِشْرَةَ و ( المِلْطَاةُ ) بالْأَلِفِ مَعَ الْهَاءِ لُغَةٌ أَيْضاً وَاخْتَلَفُوا فِي المِيمِ فَمِنْهُمْ مَنْ يَجْعَلُهَا زَائِدَةً وَمِنْهُم مَن يَجْعَلُهَا أَصْلِيَّةً ويَجْعَلُ الأَلِفَ زَائِدَةً فَوَزْنُهَا عَلَى الزِّيَادَةِ مِفْعَلَةٌ وَعَلَى الأَصَالَةِ فِعلَاةٌ وَلِهذَا تُذْكَرُ فِي الْبَابَيْنِ وَلَا يَجُوزَ أَنْ تَكُونَ المِيمُ والْأَلِفُ أَصْلِيَّتَيْنِ لِفَقدِ فِعْلَلٍ بِكَسرِ الفَاءٍ وَفَتْح اللَّامِ.

[ل ع ب] لَعِبَ : ( يَلعَبُ ) ( لَعِباً ) بِفَتْحِ اللَّامِ وَكَسْرِ الْعَيْنِ ويَجُوزُ تَخْفِيفُهُ بِكَسْرِ اللَّامِ وَسُكُونِ الْعَيْنِ قَالَ ابْنُ قُتَيْبَةَ وَلَمْ يُسْمَع في التَّخفِيفِ فَتْحُ اللَّامِ مَعَ السُّكُونِ و ( اللُّعْبَةُ ) وِزَانُ غُرْفَةٍ اسْمٌ مِنْهُ يُقَالُ لِمَنِ ( اللُّعْبَةُ ) وفَرَغَ مِن ( لُعْبَتِهِ ) وَكُلُّ مَا يُلْعَبُ بِهِ فَهُوَ ( لُعْبَةٌ ) مِثلُ الشِّطْرَنج والنَّرْدِ وَهُوَ حَسَنُ ( اللَّعِبَةِ ) بِالكَسرِ لِلْحَال وَالْهَيْئَةِ الَّتي يَكُونُ الإِنْسَانُ عَلَيهَا و ( اللَّعْبَةُ ) بالفَتحِ المَرَّةُ و ( لَعَبَ ) ( يَلعَبُ ) بِفَتْحَتَينِ سَالَ ( لُعَابُهُ ) مِن فمِهِ و ( لُعَابُ ) النَّحلِ العَسَلُ وَ ( لَاعَبْتُهُ ) ( مُلَاعَبَةً ) وَالفَاعِل ( مُلَاعِبٌ ) بِالْكَسْرِ وَمِنْهُ قِيلَ لِطَائِرٍ مِنْ طُيُورِ الْبَوَادِي ( مُلَاعِبُ ظِلِّهِ ) وَيُقَالُ أَيضاً خَاطِفُ ظِلِّهِ لِسُرْعَةِ انْقِضَاضِهِ وَهُوَ أَخضَرُ الظَّهْرِ أَبْيَضُ الْبَطْنِ طَوِيلُ الجَنَاحَيْنِ قَصِيرُ العُنُق.

نام کتاب : المصباح المنير نویسنده : القيومي المقرى، أحمد بن محمد بن علي    جلد : 1  صفحه : 285
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست