responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح المنير نویسنده : القيومي المقرى، أحمد بن محمد بن علي    جلد : 1  صفحه : 269

( مُقِيمٌ ) و ( قَوَّمْتُهُ ) ( تَقْوِيماً ) ( فَتَقَوَّمَ ) بِمَعْنَى عَدَّلْتُهُ فَتَعَدَّلَ و ( قوَّمْتُ ) المَتَاع جَعَلْتُ لَهُ ( قِيمَةً ) مَعْلُومَةً وَأَهْلُ مَكَّةَ يَقُولُون ( اسْتَقَمْتُهُ ) بِمَعْنَى ( قَوَّمْتُهُ ) وعَيْنٌ ( قَائِمَةٌ ) ذَهَبَ بَصَرُهَا وضَوْؤُهَا وَلَمْ تَنْخَسِفْ بَلِ الحَدَقَةُ عَلَى حَالِهَا و ( قَائِمُ ) السَّيْفِ و ( قَائِمَتُهُ ) مَقْبِضُهُ و ( الْقَوْمُ ) جَمَاعَةُ الرِجَّالِ لَيْسَ فِيهِمُ امْرَأَةٌ الْوَاحِدُ رَجُلٌ وامرُؤٌ مِنْ غَيْرِ لَفْظِهِ والْجَمْعُ ( أَقْوَامٌ ) سُمُّوا بِذَلِكَ لِقِيَامِهِمْ بِالْعَظَائِمِ وَالْمُهمَّاتِ قَالَ الصَّغَانِىُّ وَرُبَّمَا دَخَلَ النِّسَاءُ تَبَعاً لِأَنَّ قَوْمَ كُلِّ نَبِىِّ رِجَالٌ وَنِسَاءٌ وَيُذَكَّرُ الْقَوْمُ وَيُؤَنَّثُ فَيُقَالُ قَامَ ( الْقَوْمُ ) وقَامَتِ ( الْقَوْمُ ) وكَذلِكَ كُلُّ اسْمِ جَمْعٍ لَا وَاحِدَ لَهُ مِنْ لَفْظِهِ نَحْوُ رَهْطٍ ونَفَرٍ و ( قَوْمُ ) الرَّجُلِ أَقْرِبَاؤُهُ الَّذِينَ يَجْتَمِعُونَ مَعَهُ فِي جَدٍّ وَاحِدٍ وَقَدْ ( يُقِيمُ ) الرَّجُلُ بينَ الْأَجَانِبِ فَيُسَمِّيهِمْ ( قَوْمَهُ ) مَجَازاً لِلْمُجَاوَرَةِ وَفِي التَّنْزِيلِ ( يا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ ) قِيلَ كَانَ مُقِيماً بَيْنَهُمْ وَلَمْ يَكُنْ منهم وَقِيلَ كَانُوا قَوْمَهُ و ( أَقَامَ ) الرَّجُلُ الشَّرْعَ أظهَرَهُ و ( أَقَامَ ) الصَّلَاةَ أَدَامَ فِعْلَهَا و ( أَقَامَ ) لَهَا ( إِقَامَةً ) نَادَى لَهَا.

[ق و ي] قَوِيَ : ( يَقْوَى ) فَهُوَ ( قَوِيٌ ) وَالْجَمْعُ ( أَقْوِيَاءُ ) وَالاسْمُ ( القُوَّةُ ) والْجَمْعُ الْقُوَى مِثْلُ غُرْفَةٍ وغُرَفٍ و قَوِيَ عَلَى الْأَمْرِ وَلَيْسَ لَهُ بِهِ ( قُوَّةٌ ) أَيْ طَاقَةٌ و ( القَوَاءُ ) بِالْفَتْحِ وَالْمَدّ القَفرُ و ( أَقْوَى ) صَارَ بِالْقَوَاء و ( أَقْوَتِ ) الدارُ خَلَت ..

[ق ي ح] القَيْحُ : الْأَبْيَضُ الْخَاثِرُ الّذِي لَا يُخَالِطُهُ دمٌ و ( قَاحَ ) الْجُرْحُ ( قَيْحاً ) مِنْ بَابِ بَاعَ سَالَ قَيْحُهُ أَوْ تَهَيَّأَ وَ ( يَقُوحُ ) و ( أَقَاحَ ) بِالْأَلِفِ لُغَتَانِ فيه و ( قَيَّحَ ) بِالتَّشْدِيدِ صَارَ فِيهِ الْقَيْحُ.

[ق ي د] القَيْدُ : جَمْعُهُ ( قُيودٌ ) و ( أَقْيَادٌ ) وَقَوْلُهُمْ لِلفَرَسِ ( قَيْدُ الأَوَابِدِ ) عَلَى الاسْتِعَارَةِ وَمَعْنَاهُ أَنَّ الْفَرَسَ لِسُرْعَةِ عَدْوِهِ يُدرِكُ الْوُحُوشَ وَلَا تَفُوتُهُ فَهُو يَمْنَعُهَا الشِّرَادَ كَمَا يَمْنَعُهَا القَيْدُ و ( قيَّدْتُهُ تَقْيِيداً ) جَعَلْتُ القَيْد فِي رِجْلِهِ وَمِنْهُ تقْيِيدُ الْأَلْفَاظِ بِمَا يَمْنَعُ الاخْتِلَاطَ ويُزِيلُ الالْتِبَاسَ و ( قِيدُ رُمْحٍ ) بِالْكَسْرِ و ( قَادُ رُمْحٍ ) أَيْ قَدْرُهُ.

[ق ي ر] الْقِيرُ : مَعْرُوفٌ و ( الْقَارُ ) لُغَةٌ فِيهِ و ( قيَّرْتُ ) السَّفِينةَ ( بِالْقَارِ ) طَلَيْتُهَا بِهِ.

[ق س ت] قِستُه : عَلَى الشَّىءِ وَبِهِ ( أَقِيسُهُ ) ( قَيْسَا ) مِن بَابِ بَاعَ و ( أَقُوسُهُ ) ( قَوْساً ) مِن بَابِ قَالَ لُغَةٌ و ( قَايَسْتُهُ ) بِالشَّيءِ ( مُقَايَسَةً ) و ( قِيَاساً ) مِنْ بَابِ قَاتَلَ وَهُوَ تَقْدِيرُهُ بِهِ وَ ( الْمِقْيَاسُ ) المِقْدَارُ.

[ق ي ض] قيَّضَ : اللهُ لَهُ كَذَا أَيْ قَدَّرَهُ و ( قَايَضْتُهُ ) بِهِ عَاوَضْتُهُ عَرْضاً بعَرْضٍ وَكُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا ( قَيِّضٌ ) عَلَى فَيْعِلٍ.

[ق ي ظ] القَيْظُ : شِدَّةُ الْحَرِّ و ( الْقَيْظُ ) الْفَصْلُ الَّذِي يُسَمِّيهِ النَّاسُ الصَّيفَ و ( قَاظَ ) الرَّجُلُ بِالْمَكَانِ ( قَيْظاً ) مِن بَابِ بَاعَ أَقَامَ بِهِ أَيَّامَ الحَرِّ.

[ق ي ل] قَالَ : ( يَقِيلُ ) ( قَيْلاً ) و ( قَيلُولَةً ) نَامَ نِصْفَ النَّهَارِ و ( الْقَائِلَةُ ) وَقْتُ ( الْقَيْلُولَةِ ) وَقَدْ تُطْلَقُ عَلَى ( القَيْلُولَةِ ) و ( أَقَالَ ) اللهُ عَثْرَتَه إِذَا رَفَعَهُ مِنْ سُقُوطِهِ وَمِنْهُ الْإِقَالَةُ فِي الْبَيْعِ لأَنَّهَا رَفْعُ العَقْدِ و ( قَالَهُ ) ( قَيْلاً ) مِن بَابِ بَاعَ لُغَةٌ و ( اسْتَقَالَهُ ) الْبَيْعَ ( فَأَقَالَهُ ) و ( اقْتَالَ ) الرَّجُلُ بدَابَّتِهِ إِذَا استَبْدَلَ بِهَا غَيرَهَا و ( الْمُقَايَلَةُ والْمُبَادَلَةُ والْمُعَاوَضَةُ ) سَوَاءٌ.

[ق ي ن] القَيْنُ : الحَدَّادُ وَيُطْلَقُ عَلَى كُلِّ صَانِعٍ والْجَمْعُ ( قُيونٌ ) مِثْلُ عَيْنٍ وعُيُونٍ و ( الْقَيْنُ ) العَبْدُ و ( القَيْنَةُ ) الْأَمَةُ الْبَيْضَاءُ هكَذَا قَيَّدَهُ ابْنُ السِّكِّيتِ مُغَنِّيةً كَانَتْ أَوْ غَيرَ مُغَنِّيةٍ وَقِيلَ تَخْتَصُّ بِالْمُغَنِّيَةِ و ( قَيْنَتَانِ ) و ( قَينَاتٌ ) مِثْلُ بَيْضَةٌ وبَيْضَتَانِ وبيْضَاتٌ وكَانَ ( لِعَبْدِ اللهِ بْنِ خَطَلٍ ) ( قَيْنَتَانِ ) تُغَنِّيَانِ بِهِجَاءِ رَسُولِ اللهِ صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ اسْمُ إِحْدَاهُمَا ( قُرَيْبَةُ ) تَصْغِيرُ قِرْبةٍ أَو قُرْبَةٍ بِقَافٍ وَرَاءٍ وَبَاءٍ مُوَحَّدَةٍ وَاسْمُ الْأُخْرَى ( فَرْتَنَى ) بِفَتْحِ الْفَاءِ وَسُكُونِ الرَّاءِ الْمُهْمَلَةِ وَفَتْحِ التَّاءِ الْمُثَنَّاةِ فَوْقُ ثُمَّ نُونٍ وَأَلِفِ التَّأْنِيثِ.

[ق ي أ] قَاءَ : الرَّجُلُ مَا أَكَلَه ( قَيْئاً ) مِنْ بَابِ بَاعَ ثُمَّ أُطْلِقَ الْمَصْدَرُ عَلَى الطَّعَامِ الْمَقْذُوفِ و ( اسْتَقَاءَ ) ( اسْتِقَاءَةً ) و ( تَقَيَّأَ ) تَكَلَّفَهُ ويَتَعَدَّى بِالتَّضْعِيفِ فَيُقَالُ ( قَيَّأَهُ ) غَيْرُهُ.

نام کتاب : المصباح المنير نویسنده : القيومي المقرى، أحمد بن محمد بن علي    جلد : 1  صفحه : 269
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست