responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح المنير نویسنده : القيومي المقرى، أحمد بن محمد بن علي    جلد : 1  صفحه : 249

وَ ( فَلَحْتُ ) الْأَرْضَ ( فَلْحاً ) مِنْ بَابِ نَفَعَ شَقَقْتُهَا لِلْحَرْثِ و ( الفَلْحُ ) الشَقُّ والْجَمْعُ ( فُلُوحٌ ) مِثْلُ فَلْسٍ وفُلُوسٍ والأَكَّارُ ( فَلَّاحٌ ) والصِّنَاعَةُ ( فِلَاحَةٌ ) بِالْكَسْرِ و ( فَلَحْتُ ) الْحَدِيدَ ( فَلْحاً ) أَيْضاً شَقَقْتُهُ وقَطَعْتُهُ و ( أَفْلَحَ ) الرَّجُلُ بِالْأَلِفِ فَازَ وظَفِرَ.

[ف ل ذ] الفِلْذَةُ : بِالذَّالِ الْمُعْجَمَةِ الْقِطْعَةُ مِنَ الشَّيءِ والْجَمْعُ ( فِلَذٌ ) مِثْلُ سِدْرَةٍ وَسِدَرٍ و ( فَلَذْتُ ) لَهُ مِنَ الشَّيءِ ( فَلْذاً ) مِنْ بَابِ ضَرَبَ قَطَعْتُ.

[ف ل س] أَفْلَسَ : الرَّجُلُ كَأَنَّهُ صَارَ إِلَى حَالٍ لَيْسَ لَهُ ( فُلُوسٌ ) كَمَا يُقَالُ أَقْهَرَ إِذَا صَارَ إِلَى حَالٍ يُقْهَرُ عَلَيْهِ وبَعْضُهُمْ يَقُولُ صَارَ ( ذا فُلُوسٍ ) بَعْدَ أَنْ كَانَ ذَا دَرَاهِمَ فَهُوَ ( مُفْلِسٌ ) والْجَمْعُ ( مَفَالِيسُ ) وحَقِيقَتُهُ الانْتِقَالُ مِنْ حَالةِ اليُسْرِ إِلَى حَالَةِ العُسْرِ و ( فَلَّسَهُ ) الْقَاضِي ( تَفْلِيساً ) نَادَى عَلَيْهِ وشَهَرَهُ بَيْنَ النَّاسِ بِأَنَّهُ صَارَ ( مُفْلِساً ) و ( الفَلْسُ ) الَّذِي يُتَعَامَلُ بِهِ جَمْعُهُ فِي الْقِلَّةِ ( أَفْلُسٌ ) وَفِي الْكَثْرَةِ ( فُلُوسٌ ).

[ف ل ق] فَلَقْتُهُ ( فَلْقاً ) مِنْ بَابِ ضَرَبَ شَقَقْتُهُ ( فَانْفَلَقَ ) و ( فَلَّقْتُهُ ) بِالتَّشْدِيدِ مُبَالَغَةٌ وَمِنْهُ خَوْخٌ ( مُفَلَّقٌ ) اسْمُ مَفْعُولٍ وكَذلِكَ المِشْمِشُ ونَحْوُهُ إِذَا ( تَفَلَّقَ ) عَنْ نَواهُ وتَجَفَّفَ فَإِنْ لَمْ يَتَجَفَّفْ فَهُوَ ( فُلُّوقٌ ) بضَمِّ الْفَاءِ واللَّامِ مَعَ تَشْدِيدِهَا و ( تفَلَّقَ ) الشَّيءُ تَشَقَّقَ و ( الفِلْقَةُ ) القِطْعَةُ وَزْناً ومَعْنًى و ( الفِلْقُ ) مِثَالُ حِمْلٍ الأَمْرُ الْعَجِيبُ و ( أَفْلَقَ ) الشَّاعِرُ بِالْأَلِفِ أَتَى ( بالفِلْقِ ) و ( الفَلَقُ ) بِفَتْحَتَيْنِ ضَوْءُ الصُّبْحِ و ( الْفَيْلَقُ ) مِثَالُ زَيْنَبَ الْكَتِيبَةُ الْعَظِيمَةُ.

[ف ل ك] فَلْكَةُ : الْمِغْزَلِ مِثَالُ تَمْرَةٍ مَعْرُوفَةٌ و ( الفَلَكُ ) جَمْعُهُ ( أَفْلَاكٌ ) مِثْلُ سَبَبٍ وأَسْبَابٍ و ( الْفُلْكُ ) مِثَالُ قُفْلٍ السَّفِينَةُ يَكُونُ وَاحِداً فَيُذَكَّرُ وجَمْعاً فَيُؤَنَّثُ.

[ف ل ل] الْفُلْفُلُ : بِضَمِّ الْفَاءَيْنِ مِنَ الْأَبْزَارِ قَالُوا وَلَا يَجُوزُ فِيهِ الْكَسْرُ. و فَلَلْتُ : الْجَيْشَ ( فَلًّا ) مِنْ بَابِ قَتَلَ ( فَانْفَلَ ) كَسَرْتُهُ فَانْكَسَرَ و ( الفَلُ ) كَسْرٌ فِي حَدِّ السَّيْفِ والْجَمْعُ ( فُلُولٌ ) مِثْلُ فَلْسٍ وفُلُوسٍ.

[ف لا ن] فُلَانٌ : وَفُلانَةٌ بِغَيْرِ أَلِفٍ وَلَامٍ كِنَايَةٌ عَنِ الأَنَاسِيِّ وَبِهِمَا كِنَايَةٌ عَنِ الْبَهَائِمِ فَيُقَالُ رَكِبْتُ ( الفُلَانَ ) وحَلَبْتُ ( الْفُلَانَةَ ).

[ف ل و] الفَلُوُّ : الْمُهْرُ يُفْصَلُ عَنْ أُمِّهِ والْجَمْعُ ( أَفْلَاءٌ ) مِثْلُ عَدُوٍّ وَأَعْدَاءٍ وَالْأُنْثَى ( فَلُوَّةٌ ) بِالْهَاءِ و ( الْفِلْوُ ) وِزَانُ حِمْلٍ لُغَةٌ فِيهِ و ( افْتَلَيْتُ ) الْمُهْرَ فَصَلْتُهُ عَنْ أُمِّهِ و ( الفَلَاةُ ) الْأَرْضُ لَا مَاءَ فِيهَا وَالْجَمْع ( فَلاً ) مِثْلُ حَصَاةٍ وحَصاً وجَمْعُ الْجَمْعِ ( أَفْلاءٌ ) مِثْلُ سَبَبِ وَأَسْبَابٍ وَ ( فَلَيْتُ ) رَأْسِي ( فَلْياً ) مِنْ بَابِ رَمَى نَقَّيْتُهُ مِنَ الْقَمْلِ.

[ف ن ذ] الفَانِيذُ : نَوْعٌ مِنَ الْحَلْوَى يُعْمَلُ مِنَ القَنْدِ والنَّشَا وَهِي كَلِمَةٌ أَعْجَمِيَّةٌ لِفَقْدِ فَاعِيلٍ مِنَ الْكَلَامِ الْعَرَبِيِّ وَلِهَذَا لَمْ يَذْكُرْهَا أَهْلُ اللُّغَةِ.

[ف ن ك] الفَنَكُ : بِفَتْحَتَيْنِ قِيلَ نَوْعٌ من جِرَاءٍ الثَّعْلَبِ التُّرْكِيِّ وَلِهَذَا قَالَ الْأَزْهَرِيُّ وَغَيْرُهُ هُوَ مُعَرَّبٌ وَحَكَى لِي بَعْضُ الْمُسَافِرِينَ أَنَّهُ يُطْلَقُ عَلَى فَرْخِ ابْنِ آوَى فِي بِلَادِ التُّرْكِ.

[ف ن ن] الفَنُ : مِنَ الشَيءِ النَّوْعُ مِنْهُ والْجَمْعُ ( فُنُونُ ) مِثْلُ فَلْسٍ وفُلُوسٍ و ( الفَنَنُ ) الغُصْنُ والْجَمْعُ ( أَفْنَانُ ) مِثْلُ سَبَبٍ وَأَسْبَابٍ.

[ف ن ي] فَنِيَ : الْمَالُ ( يَفْنَى ) مِنْ بَابِ تَعِبَ ( فَنَاءً ) وَكُلُّ مَخْلُوقٍ صَائِرٌ إِلَى ( الْفَنَاءِ ) وَيُعَدَّى بِالْهَمْزَةِ فَيُقَالُ ( أَفْنَيْتُهُ ) وَقِيلَ لِلشّيْخ الهَرِمِ ( فَانٍ ) مَجَازاً لِقُرْبِهِ ودُنُوِّهِ مِنَ ( الفَنَاءِ ). و ( الفِنَاءُ ) مِثْلُ كِتَابٍ الوَصِيدُ وَهُوَ سَعَةٌ أَمَامَ الْبَيْت وَقِيلَ مَا امْتَدَّ مِنْ جَوَانِبِهِ.

[ف ه د] الفَهْدُ : سَبُعٌ مَعْرُوفٌ وَالْأُنْثَى ( فَهْدَةٌ ) وَالْجَمْعُ ( فُهُودٌ ) مِثْلُ فَلْسٍ وَفُلُوسٍ وَقِيَاسُ جَمْعِ الْأُنْثَى إِذَا أُرِيدَ تَحْقِيقُ التَّأْنِيثِ ( فَهَدَاتٌ ) مِثْلُ كَلْبَةٍ وكَلَبَاتٍ.

[ف ه ر] الفُهْرُ : لِلْيَهُودِ وِزَانُ قُفْلٍ مَوْضِعُ مِدْرَاسِهِمْ الَّذِي يَجْتَمِعُونَ فِيهِ لِلصَّلَاةِ قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ كَلِمَةٌ نَبَطِيّةٌ أَوْ عِبْرَانِيَّةٌ وَأَصْلُهَا بُهْرٌ فَعُرِّبَتْ بِالْفَاءِ.

[ف ه م] فَهمْتُهُ : فَهَماً مِنْ بَابِ تَعِبَ وتَسْكِينُ الْمَصْدَرِ لُغَةٌ وَقِيلَ السّاكِنُ اسْمٌ لِلْمَصْدَرِ إِذَا عَلِمْتَهُ قَالَ ابْنُ فَارِسٍ هَكَذَا قَالَهُ أَهْلُ اللُّغَةِ وَيُعَدَّى بِالْهَمْزَةِ والتَّضْعِيفِ.

[ف و ت] فَاتَ ( يَفُوتُ ) ( فَوْتاً ) و ( فَوَاتاً ) و ( فَاتَ ) الْأَمْرُ والْأَصْلُ ( فَاتَ ) وَقْتُ فِعْلِهِ وَمِنْهُ ( فَاتَتِ ) الصَّلَاةُ إِذَا خَرَجَ وَقْتُهَا وَلَمْ تُفْعَلْ فِيهِ و ( فَاتَهُ ) الشَّيءُ أَعْوَزَهُ و ( فَاتَهُ ) فُلَانٌ بِذِرَاعٍ سَبَقَهُ بِهَا وَمِنْهُ قِيلَ ( افْتَاتَ ) فُلَانٌ ( افْتِيَاتاً ) إِذَا سَبَقَ بِفِعْلٍ شَيءٍ واسْتَبَدَّ بِرَأْيِهِ وَلَمْ يُؤَامِرْ فِيهِ مَنْ هُوَ أَحَقُّ مِنْهُ بِالْأَمْرِ فِيهِ وَفُلَانٌ ( لَا يُفْتَاتُ ) عَلَيْهِ أَي لَا يُفْعَلُ شَيءٌ دُونَ أَمْرِهِ و ( تَفَاوَتَ ) الشَّيْئَانِ إِذَا اخْتَلَفَا وَ ( تَفَاوَتَا ) فِي الْفَضْلِ تَبايَنَا فِيهِ ( تَفَاوُتاً ) بِضَمِّ الْوَاوِ.

[ف و ج] الفَوْجُ : الْجَمَاعَةُ مِنَ النَّاسِ والْجَمْعُ ( أَفْوَاجٌ ) مِثْلُ ثَوْبٍ وَأَثْوَابٍ وجَمْعُ ( الْأَفْوَاجِ ) ( أَفَاوِيجُ )

[ف و ح] فَاحَ : المِسْكُ ( يَفُوحُ ) ( فَوْحاً ) و ( يَفِيحُ ) ( فَيْحاً ) أَيْضاً إِذَا انْتَشَرَتْ رِيْحُهُ قَالُوا وَلَا يُقَالُ ( فَاحَ ) إِلَّا فِي الرِّيحِ الطَّيِّبَةِ خَاصَّةً وَلَا يُقَالُ فِي الْخَبِيثَةِ والْمُنْتِنَةِ ( فَاحَ ) بَلْ يُقَالُ هَبَّتْ رِيحُهَا.

[ف و د] الفَوْد : مُعْظَمُ شَعْرِ اللِّمَّةِ مِمَّا يَلي الْأُذُنَيْنِ قَالَهُ ابْنُ فَارِسٍ

نام کتاب : المصباح المنير نویسنده : القيومي المقرى، أحمد بن محمد بن علي    جلد : 1  صفحه : 249
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست