responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح المنير نویسنده : القيومي المقرى، أحمد بن محمد بن علي    جلد : 1  صفحه : 140

الزَّرْعُ أَخْرَجَ ( سُنْبُلَهُ ) و ( أَسْبَلَ ) بالْأَلِفِ أَخْرَجَ ( سَبَلَهُ ) و ( أَسْبَلَ ) الرَّجُلُ الْمَاءَ صَبَّهُ و ( أَسْبَلَ ) السِّتْرَ أَرْخَاهُ.

[س ب ي] سَبَيْتُ : الْعَدُوَّ ( سَبْياً ) مِنْ بَابِ رَمَى وَالاسْمُ ( السِّبَاءُ ) وِزَانُ كِتَابٍ وَالْقَصْرُ لُغَةٌ و ( أَسْبَيْتُهُ ) مِثْلُهُ فَالْغُلَامُ ( سَبِيٌ ) و ( مَسْبِيٌ ) وَالْجَارِيَةُ ( سَبِيَّةٌ ) وَ ( مَسْبِيَّةٌ ) وجَمْعُهَا ( سَبَايَا ) مِثْلُ عَطِيَّةٍ وَعَطَايَا وَقَوْمٌ ( سَبْيٌ ) وَصْفٌ بِالْمَصْدَرِ قَالَ الْأَصْمَعِىُّ لَا يُقَالُ لِلْقَوْمِ إِلَّا كَذلِكَ وَيُقَالُ فِى الْخَمْرِ خَاصَّةً. ( سَبَأْتُهَا بِالْهَمْزِ إِذَا جَلَبْتَهَا مِنْ أَرْضٍ إِلَى أَرْضٍ فَهِىَ ( سَبِيئَةٌ ).

و ( سَبَأٌ ) اسْمُ بَلَدٍ بِالْيَمَنِ يُذَكَّرُ فَيُصْرَفُ وَيُؤَنَّثُ فَيُمْنَعُ سُمِّيَتْ بِاسْمِ بِانِيهَا.

[س ت ت] عندى سِتَّةُ : رِجَال وِ ( سِتُ ) نِسْوَةٍ وَالْأَصْلُ سِدْسَةٌ وسِدْسٌ فَأُبْدِلَ وَأُدْغِمَ لِأَنَكَ تَقُولُ فِى التَّصْغِيرِ ( سُدَيسٌ ) و ( سُدَيْسَةٌ ) وعِنْدِى ( سِتَّةُ ) رِجَالٍ وَنِسْوَةٍ بِالْخَفْضِ إِذَا كَانَ مِنْ كُلِّ ثَلَاثَةٌ وَصُمْنَا ( سِتَّةً ) مِنْ شَوَالٍ بِالْهَاءِ إِنْ أُرِيدَ الْمَعْدُودُ لِأَنَّهُ مُذَكَّرٌ و سِتّاً إِنْ أُرِيدَ الْعَدَدُ وتَقَدّمَ فِى ( ذكر ).

[س ت ر] السِّتْرُ : مَا يُسْتَرُ بِهِ وجَمْعُهُ ( سُتُورٌ ) و ( السُّتْرةُ ) بِالضَّمِّ مِثْلُهُ قَالَ ابْنُ فَارِسٍ ( السِّتْرَةُ ) مَا اسْتَتَرْتَ بِهِ كَائِناً مَا كَانَ و ( السِّتارَةُ ) بِالْكَسْرِ مِثْلُهُ و ( السِّتَارُ ) بِحَذْفِ الْهَاءِ لُغَةً و ( سَتَرْتُ ) الشَّىْءَ ( سَتْراً ) مِنْ بَابِ قَتَلَ. ويُقَالُ لِمَا يَنْصِبُهُ الْمُصَلِّى قُدَّامَهَ عَلَامَةً لِمُصَلَّاهُ مِنْ عَصاً وَتَسْنِيمِ تُرَابٍ وَغَيْرِهِ ( سُتْرَةٌ ) لِأَنَّهُ ( يَسْتُرُ ) الْمَارَّ مِنَ الْمُرُورِ أَىْ يَحْجُبُه.

[س ت هـ] الِاسْتُ : الْعَجُزُ ويُرَادُ بِهِ حَلْقَةُ الدُّبُرِ وَالْأَصْلُ ( سَتَهٌ ) بالتَّحْرِيك ، وَلِهذَا يُجْمَعُ عَلَى ( أَسْتَاهٍ ) مِثْلُ سَبَبٍ وأَسْبَابٍ ويُصَغَّرُ عَلَى سُتَيْهٍ وَقَدْ يُقَالُ ( سَهٌ ) بِالْهَاءِ و ( سَتٌ ) بِالتَّاء فَيُعْرَبُ إِعْرَابَ يَدٍ ودَمٍ وبَعْضُهُمْ يَقُولُ فِى الْوَصْلِ بالتَّاء وَفِى الْوَقْفِ بِالْهَاءِ عَلَى قِيَاسِ هَاءِ التَّأْنِيثِ. قَالَ الْأَزْهَرِىُّ : قَالَ النَّحْويُّونَ الأَصْلُ ( سَتْهٌ ) بالسُّكُونِ فَاسْتَثْقَلُوا الْهَاءَ لِسُكُونِ التَّاءِ قَبْلَهَا فَحَذَفُوا الْهَاءَ وسَكَنَتِ السِّينُ ثُمَّ اجْتُلِبَتْ هَمْزَةُ الْوَصْلِ. وَمَا نَقَلَهُ الْأَزْهَرِىُّ فى تَوْجِيهِهِ نَظَرٌ لِأَنَّهُمْ قَالُوا : ( سَتِهَ ) ( سَتَهاً ) مِنْ بَابِ تَعِبَ إِذَا كَبُرَتْ عَجِيزَتُهُ ثُمَّ سُمِّىَ بِالْمَصْدَرِ وَدَخَلَهُ النَّقْصُ بَعْدَ ثُبُوتِ الاسْمِ ودَعْوَى السُّكُونِ لَا يَشْهَدُ لَهُ أَصْلٌ وَقَدْ نَسَبُوا إِلَيْهِ ( سَتَهِيٌ ) بالتَّحْرِيكِ وَقَالُوا فِى الْجَمْعِ ( أَسْتَاهٌ ) والتَّصْغِيرُ وَجَمْعُ التَّكْسِيرِ يَرُدَّانِ الْأَسْمَاءَ إِلَى أُصُولِها.

[س ج س ت ا ن] سِجِسْتَان : إِقْلِيمٌ عَظِيمٌ بَيْنَ خُرَاسَانَ وَبَيْنَ مَكْرَانَ والسِّنْدِ وَهِىَ بِكَسْرِ السِّينِ والْجِيمِ.

[س ج د] سَجَدَ : ( سُجُوداً ) تَطَامَنَ. وكُلُّ شَىْءٍ ذَلَّ فَقَدْ سَجَدَ. و ( سَجَدَ ) انْتَصَبَ فِى لُغَةِ طَيء. و ( سَجَدَ ) الْبَعِيرُ خَفَضَ رَأْسَهُ عِنْدَ رُكُوبِهِ و ( سَجَدَ ) الرَّجُلُ وَضَعَ جَبْهَتَهُ بِالْأَرْضِ.

و ( السُّجُودُ ) للهِ تَعَالَى فِى الشَّرْعِ عِبَارَةٌ عَنْ هَيْئَةٍ مَخْصُوصَةٍ. و ( الْمَسْجِدُ ) بَيْتُ الصَّلَاةِ. و ( الْمَسْجِدُ ) أَيْضاً مَوْضِعُ السُّجُودِ مِنْ بَدَنِ الْإِنْسَانِ وَالْجَمْعُ ( مَسَاجِدُ ) وقَرَأْتُ ( آيَةَ سَجْدَةٍ ) و ( سُورَة السَّجْدَةِ ) و ( سَجَدْتُ ) ( سَجْدَةً ) بِالْفَتْحِ لِأَنَّها عَدَدٌ و ( سِجْدَةٌ ) طَوِيلَةً بِالْكَسْرِ لِأَنَّها نَوْعٌ.

[س ج ر] سَجَرْتُهُ : ( سَجْراً ) مِنْ بَابِ قَتَل مَلَأُتُهُ و ( سَجَرْتُ ) التَّنُّورَ أَوْقَدْتُهُ.

[س ج ع] سَجَعَتِ : الْحَمَامَةُ ( سَجْعاً ) مِنْ بَابِ نَفَعَ هَدَرَتْ وَصَوَّتَتْ.

و ( السَّجْعُ ) فِى الْكَلَامِ مُشَبَّهٌ بِذلِكَ لِتَقَارُبِ فَوَاصِلِهِ. و ( سَجَعَ ) الرَّجُلُ كَلَامَهُ كَمَا يُقَالُ نَظَمَهُ إِذَا جَعَلَ لِكَلَامِهِ فَوَاصِلَ كَقَوافِى الشِّعْرِ وَلَمْ يَكُنْ مَوْزُوناً.

[س ج ل] السِّجِلُ : كِتَابُ الْقَاضِى وَالْجَمْعُ ( سِجِلَّاتٌ ) و ( أَسْجَلْتُ ) لِلْرَّجُلِ ( إِسْجَالاً ) كَتَبْتُ لَهُ كِتَاباً و ( سَجَّلَ ) الْقَاضِى بِالتَّشْدِيدِ قَضَى وحَكَمَ وأَثْبَتَ حُكْمَهُ فِى ( السِّجِلِ ) و ( السَّجْلُ ) مِثَالُ فَلْسٍ الدَّلْوُ الْعَظِيمَةُ وَبَعْضُهُمْ يَزِيدُ إِذَا كَانَتْ مَمْلُوءَةً و ( السَّجْلُ ) النَّصِيبُ وَالْحَرْبُ ( سِجَالٌ ) مُشْتَقَّةٌ مِنْ ذلِكَ أَىْ نُصْرَتُها بَيْنَ الْقَوْمِ مُتَدَاوَلَةٌ و ( السِّجِلَّاطُ ) نَمَطُ الْهَوْدَجِ وَقِيلَ كِسَاءٌ أَحْمَرُ ثُمَّ اسْتُعْمِلَ فِى كُلِّ مَا يَصْلُحُ لِذلِكَ وَهُوَ بِكَسْرِ السِّينِ وَالْجِيمِ وتَشْدِيدِ اللَّامِ.

[س ج ن] سَجَنْتُهُ : ( سَجْناً ) مِنْ بَابِ قَتَلَ حَبَسْتُهُ و ( السِّجْنُ ) الْحَبْسُ والْجَمْعُ سُجُونٌ مِثْلُ حِمْلِ وحُمُولٍ.

[س ج و] سَجَا : اللَّيْلُ ( يَسْجُو ) سَتَر بِظُلْمَتِهِ وَمِنْهَ ( سَجَّيْتُ ) الْمَيّتَ بِالتَّثْقِيلِ إِذَا غطَّيْتَهُ بِثَوْبٍ وَنَحْوِهِ و ( السَّجِيَّةُ ) الْغَرِيزَةُ والْجَمْعُ سَجَايَا مِثْلُ عَطِيَّةٍ وَعَطَايَا.

[س ح ب] سَحَبْتُهُ : عَلَى الْأَرْضِ ( سَحْباً ) مِنْ بَاب نَفَعَ جَرَرْتُهُ ( فَانْسَحَبَ ) و ( السَّحَابُ ) مَعْرُوفٌ سُمِّىَ بِذلِكَ لِانْسِحَابِهِ فِى الْهَوَاءِ. الوَاحِدَةُ ( سَحَابَةٌ ) والْجَمْعُ ( سُحُبٌ ) بِضَمَّتَيْنِ.

[س ح ت] السُّحْتُ : بِضَمَّتَيْنِ وَإِسْكَانُ الثَّانِى تَخْفِيفٌ هُوَ كُلُّ مَالٍ حَرَامٍ لَا يَحِلُّ كَسْبُهُ وَلَا أَكْلُهُ. و ( السُّحْتُ ) أَيْضاً الْقَلِيلُ النَّزْرُ يُقَالُ ( أَسْحَتَ ) فِى تجَارَتِهِ بِالْأَلِفِ و ( أَسْحَتَ ) تجارَتَهُ إِذَا كَسَبَ سُحْتاً أَىْ قَلِيلاً.

[س ح ح] سَحَ : الْمَاءُ ( سَحّاً ) مِنْ بَابِ قَتَلَ سَالَ مِنْ فَوْق إلَى

نام کتاب : المصباح المنير نویسنده : القيومي المقرى، أحمد بن محمد بن علي    جلد : 1  صفحه : 140
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست