فمعكم معكم لا مع عدوكم ، صلوات الله عليكم وعلى أرواحكم وأجسادكم ، وشاهدكم وغائبكم ، وظاهركم وباطنكم ، امين رب العالمين.
ثم تصلي ركعتين ، وتدعو بما أحببت وتنصرف إن شاء الله [٢].
[١] بشرايع ديني ، لعل المعنى ان شرايع ديني وخواتيم عملي يشهد معي بذلك على سبيل المبالغة والتجوز ، اي كونهما موافقين لما أمرتم به شاهد لي باني بكم مؤمن. [٢] رواه الشيخ في التهذيب ٦ : ١١٣ ، باسناده عن جماعة ، عن التلعكبري ، عن محمد بن علي بن معمر ، عن علي بن محمد بن مسعدة والحسن بن علي بن فضال ، عن سعدان بن مسلم ، عن صفوان ، عن الصادق عليهالسلام ، عنه البحار ١٠١ : ٣٣١.
ذكره الشيخ في مصباحه : ٧٣٠ مرسلا عنه عليهالسلام.
أورده السيد في مصباح الزائر : ١٥٢ ، الاقبال ٣ : ١٠٠ ، باسناده عن التلعكبري ، عن محمد بن علي بن معمر ، عن أبي الحسن علي بن محمد بن مسعدة والحسن بن علي بن فضال ، عن سعدان ، عن صفوان ، عن الصادق عليهالسلام.
ذكره الشهيد في مزاره : ١٨٥ ، والكفعمي في مصباحه : ٤٨٩ ، البلد الأمين : ٢٧٤ مرسلا عنه عليهالسلام.