responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الصحيح من سيرة النبي الأعظم صلّى الله عليه وآله نویسنده : العاملي، السيد جعفر مرتضى    جلد : 9  صفحه : 205

إجبارهم على الدخول في الإسلام، و لم يرد الآباء ذلك من أولادهم، و إنما أرادوا منعهم من الخروج فقط. .

إلى خيبر أم إلى الشام؟

و تقول بعض المصادر: إن بني النضير «تحملوا إلى الشام» كما هو مذكور في بعض الروايات. . أي إلى أذرعات منها [1].

و تذكر مصادر أخرى: أنهم أجلوا إلى خيبر [2].


[1] راجع: فتح القدير ج 5 ص 199 و تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 49 و البدء و التاريخ ج 4 ص 213 و تفسير الصافي ج 5 ص 153 و الجامع لأحكام القرآن ج 18 ص 2 و المغازي للواقدي ج 1 ص 380 و تفسير القرآن العظيم ج 4 ص 232 و المصنف للصنعاني ج 5 ص 358 و 359 و تاريخ الأمم و الملوك ج 2 ص 553 و 554 و التبيان ج 9 ص 557 و أحكام القرآن للجصاص ج 3 ص 428 و تاريخ الإسلام للذهبي (المغازي) ص 119 و حياة الصحابة ج 1 ص 398 و مدارك التنزيل المطبوع بهامش لباب التأويل ج 4 ص 244 و جامع البيان ج 28 ص 19 و 20 و 22 و الدر المنثور ج 6 ص 188 و 189 و 187 عن بعض من تقدم و عن: ابن مردويه و البيهقي في الدلائل، و عبد بن حميد، و أبي داود، و ابن المنذر، و الحاكم و صححه. و راجع شعر أمير المؤمنين «عليه السلام» المذكور في الفصل الأول من هذا الباب و في السيرة النبوية لابن هشام ج 3 ص 208.

[2] الثقات ج 1 ص 243 و مرآة الجنان ج 1 ص 9 و التنبيه و الإشراف ص 213 و سيرة مغلطاي ص 53 و الدر المنثور ج 6 ص 188 عن عبد بن حميد، و تاريخ الإسلام للذهبي (المغازي) ص 233 و الجامع لأحكام القرآن ج 18 ص 2 و فيه: أن إجلاءهم إلى أذرعات و نجد، و قيل: إلى تيماء و أريحا، كان على يد عمر.

نام کتاب : الصحيح من سيرة النبي الأعظم صلّى الله عليه وآله نویسنده : العاملي، السيد جعفر مرتضى    جلد : 9  صفحه : 205
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست