وقال الرازي والنيسابورى ، بعد نقلهما
هذه القراءة عن ابن عباس ، وأبي بن كعب : « والامة ما أنكروا عليهما في هذه
القراءة ؛ فكان ذلك اجماعاً من الامة على صحة هذه القراءة ... » [٢].
وقد نبه العلماء على أن قراءة هؤلاء
باضافة كلمة « الى أجل » كانت على وجه تفسير ، وهو جائز عند علماء القراآت ، لاأنها كانت في القرآن وحذفت.
دعوى
نسخ هذه الآية
لقد ادعى جماعة : أن آية تشريع المتعة
منسوخة ، ولكنهم اختلفوا في ناسخها ؛ فقيل : انها نسخت ب :