responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرسالة الذهبية المعروفة بـ طبّ الإمام الرضا (ع) نویسنده : نجف، محمد مهدي    جلد : 1  صفحه : 64

فِي الْوَجْهِ‌[1] وَ أَكْلُ الْمُلُوحَةِ وَ اللُّحْمَانِ الْمَمْلُوحَةِ وَ أَكْلُ السَّمَكِ الْمَمْلُوحِ بَعْدَ الْحِجَامَةِ وَ الْفَصْدِ لِلْعُرُوقِ يُوَلِّدَانِ الْبَهَقَ وَ الْجَرَبَ‌[2] وَ إِدْمَانُ أَكْلِ كُلَى الْغَنَمِ وَ أَجْوَافِهَا يَعْكِسُ‌[3] الْمَثَانَةَ وَ دُخُولُ الْحَمَّامِ عَلَى الْبِطْنَةِ يُوَلِّدُ الْقُولَنْجَ‌[4] وَ لَا تَقْرَبِ النِّسَاءَ فِي أَوَّلِ اللَّيْلِ لَا شِتَاءً وَ لَا صَيْفاً وَ ذَلِكَ أَنَّ الْمَعِدَةَ وَ الْعُرُوقَ تَكُونُ مُمْتَلِئَةً وَ هُوَ غَيْرُ


[1] الكلف. شى‌ء يعلو الوجه كالسمسم، أو لون بين السواد و الحمرة.

انظر القاموس 3/ 198.

[2] قال ابن بختيشوع كما نقله عنه ابن القيم الجوزي في كتابه زاد المعاد 2/ 196، و أكل الملوحة و السمك المالح و الافتصاد بعد الحمام يولد البهق و الجرب. قال ابن ماسويه في نفس المصدر و من افتصد فأكل مالحا فاصابه بهق أوجرب فلا يلومن الانفسه.

[3] في( ب و ج و د) يعكّر. ظاهره الصواب كما نقل عن ابن بختيشوع قوله: ادامة أكل الغنم يعقر المثانة. انظر زاد المعاد 2/ 196.

[4] انظر القانون 2/ 614. و زاد المعاد 2/ 196.

نام کتاب : الرسالة الذهبية المعروفة بـ طبّ الإمام الرضا (ع) نویسنده : نجف، محمد مهدي    جلد : 1  صفحه : 64
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست