وَ مَنْ أَرَادَ أَنْ يَأْمَنَ النُّورَةَ وَ يَأْمَنَ إِحْرَاقَهَا فَلْيُقَلِّلْ مِنْ تَقْلِيبِهَا وَ لْيُبَادِرْ إِذَا عُمِلَتْ فِي غَسْلِهَا وَ أَنْ يَمْسَحَ الْبَدَنَ بِشَيْءٍ مِنْ دُهْنِ وَرْدٍ فَإِنْ أَحْرَقَتْ وَ الْعِيَاذُ بِاللَّهِ أُخِذَ عَدَسٌ مُقَشَّرٌ فَيُسْحَقُ بِخَلٍّ وَ مَاءِ وَرْدٍ[1] وَ يُطَّلَى عَلَى الْمَوْضِعِ الَّذِي أَحْرَقَتْهُ النُّورَةُ فَإِنَّهُ يَبْرَأُ بِإِذْنِ اللَّهِ
[1] في( ب و ج و د): يسحق ناعما و يداف في ماء ورد و خل.