مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
نبوی
اهل بیت
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
الحياة السياسية للإمام الرضا عليه السلام
نویسنده :
العاملي، السيد جعفر مرتضى
جلد :
1
صفحه :
513
الاهداء
5
تقديم
9
تمهيد
18
صلة الماضي بالحاضر والمستقبل
11
لماذا كان تدوين التاريخ
12
ونحن .. هل نملك تاريخا؟!!
13
ومن تلك الأحداث
14
وبدافع من الشعور بالواجب
16
تقسيم الكتاب .. باختصار
17
ممهدات
19
قيام الدولة العباسية
63
العلويون في الماضي البعيد
21
العرش الأموي في مهب الريح
22
وأما في زمن مروان
23
من خلال الاحداث
23
وكان نجاح العباسيين طبيعيا
24
الخط الأول
25
الخط الثاني
26
الخط الثالث
28
دولة بني العباس في صحيفة ابن الحنفية
28
متى بدأ العباسيون دعوتهم ، وكيف؟
29
مدى سرية الدعوة
32
لا بد من ربط الثورة بأهل البيت
35
المراحل التي مرت بها عملية الربط
37
المرحلة الأولى
37
المرحلة الثانية
40
المرحلة الثالثة
42
ملاحظات لا بد منها في المرحلة الثالثة
43
أ
43
ب
48
ج
49
د
50
المرحلة الرابعة
51
دعوى الأخذ بثارات العلويين
60
نهاية المطاف
62
مصدر الخطر على العباسيين
73
العلويون هم مصدر الخطر
64
تخوف العباسيين من العلويين
65
خوف المنصور من العلويين
66
خوف المهدي من العلويين
69
خوف الرشيد من العلويين
70
وأما في زمن المأمون
72
عقدة الحقارة لدى العباسيين
72
في مواجهة الخطر
73
سياسة العباسيين ضد العلويين
74
مما سبق
74
تطوير نظرية الارث
74
تشجيع الخلفاء لهذا الاتجاه
79
الامام علي في ميزان الاعتبار
81
استغلال لقب المهدي
82
وكل ذلك لم يكفهم
84
موقف كل خليفة منهم على حدة
86
أما السفاح
86
وأما المنصور
87
وأما المهدي
89
وأما الهادي
91
وأما الرشيد
91
وأما المأمون
95
والشعراء أيضا قد قالوا الحقيقة
95
نصوص اخرى
98
و المأمون أيضا يعترف
100
جانب من رسالة الخوارزمي لأهل نيشابور
100
سياسة العباسيين مع الرعية
128
نظرة عامة
107
تفصيل مواقف الخلفاء مع الرعية
110
أما السفاح
110
وأما المنصور
112
بعض ما يقال عن المنصور
116
وأما المهدي
117
وأما الهادي
118
وأما الرشيد
119
وأما الأمين
121
وأما المأمون
122
وصية ابراهيم الإمام
122
أبو مسلم ينفذ الوصية
123
ولا مجال ثمة للشك
126
وبعد فلا بد لنا من كلمة اخرى
126
العباسيون في حياتهم الخاصة
127
وفي نهاية المطاف
128
فشل سياسة العباسيين ضد العلويين
136
سؤال لا بد منه
129
أما الجواب
130
ولعل الأهم من ذلك كله
131
التشيع للعلويين
132
الخطر الحقيقي
134
ويبقى هنا سؤال
135
ونتيجة كل ذلك
136
ظروف البيعة وأسبابها
137
لمحات
139
فأما علمه ، وورعه وتقواه
141
وأما مركزه وشخصيته (ع)
142
وأما ما جرى في نيسابور
144
وها نحن أمام نصوص اخرى
146
وفي نهاية المطاف
147
من هو المأمون؟
154
لمحات
148
ميزات وخصائص
149
ما يقال عن المأمون
150
شهادة ذات أهمية
152
آمال المأمون وآلامه
191
العباسيون لا يرضون بالمأمون!!
155
سؤال قد تصعب الاجابة عليه
156
الجواب عن السؤال
156
مركز الأمين هو الأقوى
159
محاولات الرشيد لصالح المأمون
162
مركز المأمون ظل في خطر
163
والمأمون وحزبه كانوا يدركون ذلك
164
والرشيد أيضا كان في قلق
165
على من يعتمد المأمون؟
166
موقف العلويين من المأمون
167
موقف العرب من المأمون ، ونظام حكمه
167
لا بد من اختيار خراسان
170
تشيع الايرانيين
171
ما هو سرّ تشيّع الايرانيين؟
172
عود على بدء
174
كيف يثق العرب بالمأمون؟!
175
قتل الأمين وخيبة الأمل
176
المأمون في الحكم
178
أما سياسته مع العرب
178
والايرانيون أيضا لم يكونوا أحسن حالا
179
المأمون مع الرعية عموما
180
وما ذا بعد الوصول إلى الحكم
181
الموقف الصعب
182
ثورات العلويين .. وغيرهم
183
الزعيم العباسي الأول يعترف
185
دلالة هامة
186
عود على بدء
187
الناس لم يبايعوا المأمون كلهم بعد
188
المأمون يدرك حراجة الموقف
190
ما ذا يمكن للمأمون أن يفعل
190
ظروف البيعة وأسبابها
192
إنقاذ الموقف!!. كيف؟!
192
لا بد من الاعتماد على النفس
193
أي الاساليب أنجع
195
خطة المأمون
196
وأيضا .. لا بد من خطوة أخرى
202
لم يبق إلا خيار واحد
202
مع رسالة الفضل بن سهل للامام
203
ملاحظات لا بد منها
204
ملاحظات هامة
205
أ
205
ب
206
ج
207
د
207
هـ
208
و
211
أهداف المأمون من البيعة
212
الهدف الأول
212
الهدف الثاني
213
الهدف الثالث
214
الهدف الرابع
216
إشارة هامة لا بد منها
219
الهدف الخامس
221
الهدف السادس
222
الهدف السابع
222
ملاحظة هامة
225
الهدف الثامن
226
أ
226
ب
227
ج
227
د
229
فذلكة لا بد منها
235
هـ
236
الهدف التاسع
238
الهدف العاشر
240
الهدف الحادي عشر
241
ملاحظة لا بد منها
242
سؤال وجوابه
244
رأي الناس فيمن يتصدى للحكم
245
العلويون يدركون نوايا المأمون
247
موقف الامام في مواجهة مؤامرات المأمون
249
المأمون في قفص الاتهام
250
مع المأمون في وثيقة العهد
251
كلمة أخيرة
253
أسباب البيعة لدى الآخرين
254
أحمد أمين المصري ، وأسباب البيعة
254
آراء أحمد أمين في الميزان
255
رأي غريب آخر في البيعة
259
وفريق آخر يرى
260
ولكنه رأي لا تمكن المساعدة عليه
261
الفضل في قفص الاتهام
262
الفضل بريء من كل ما نسب إليه
263
موقف الإمام من الفضل ينفي نسبة التشيع له
266
والمأمون نفسه يستنكر ذلك
267
أما حصيلة هذه الجولة
268
ولعل الفضل كان مخدوعا!
269
الفضل يقع في الشرك
270
لماذا الاصرار على اتهام الفضل
271
احتمال وجيه جدا
273
أضواء على الموقف
275
عرض الخلافة ، ورفض الامام (ع)
179
نصوص تاريخية
277
قبول ولاية العهد بعد التهديد
284
مع محاولات المأمون لاقناع الإمام
280
بعض ما يدل على عدم رضا الإمام (ع)
281
أما الباحثون وغيرهم فيقولون
283
مدى جدية عرض الخلافة
285
عرض الخلافة ليس جديّا
285
الاجابة على السؤال الأول
286
المأمون يرتبك في تبريراته للبعة
288
مع تبريرات المأمون تلك
289
الامام يدرك أهداف المأمون من عرض الخلافة
291
ويبقى هنا سؤال
292
والجواب الأول
292
وفي النهاية
298
موقف الامام
309
سؤال يطرح نفسه
299
لا يرضى الإمام (ع) ، ولا يقتنع المأمون
301
هي قضية مصير
302
مبررات قبول الإمام لولاية العهد
304
هل الإمام راغب في هذا الأمر
306
فالسلبية اذن هي الموقف الصحيح
308
لا بد من خطة لمواجهة الموقف
309
خطة الامام (ع)
360
انحراف الحكام
310
العلماء المزيفون وعقيدة الجبر
310
عقيدة الخروج على سلاطين الجور
311
والذي زاد الطين بلة
312
الأئمة في مواجهة مسئولياتهم
313
وأما عن الامام الرضا بالذات
313
الخطة الحكيمة
314
مواقف لم يكن يتوقعها المأمون
314
الموقف الأول
314
الموقف الثاني
315
شكوك لها مبرراتها
315
الموقف الثالث
316
الموقف الرابع
316
مدى ارتباط مسألة الولاية بمسألة التوحيد
317
الإمام ولي الأمر من قبل الله ، لا من قبل المأمون
319
الإمام يبلغ عقيدته لجميع الفئات
320
تعقيب هام وضروري
322
الموقف الخامس
324
الموقف السادس
325
الموقف السابع
326
أما ما يتعلق بصحة خلافة المأمون
326
وأما أن الخلافة حق للامام (ع) دون غيره
327
المأمون يعترف بأحقية آل علي بالأمر
328
الاكذوبة المفضوحة
330
الموقف الثامن
336
وإذا كان لا بد من كلمة
345
ملاحظات هامة
345
حقا .. إنها للعبقرية السياسية
346
الموقف التاسع
347
السلبية تعني الاتهام
348
رفض الاعتراف بشرعية ذلك النظام
348
النظام القائم لا يمثل وجهة نظره في الحكم
348
لا مجال بعد للمأمون لتنفيذ مخططاته
350
الإمام .. لا ينفذ ارادات الحكم
351
لا زهد أكثر من هذا
352
الموقف العاشر
353
1 ـ الأثر العاطفي ، والقاعدة الشعبية
356
2 ـ لماذا يجازف المأمون بارجاعه (ع)
356
الموقف الحادي عشر
357
الحكم ليس امتيازا وإنما هو مسئولية
358
وفي نهاية المطاف نقول
360
من خلال الأحداث
361
مع بعض خطط المأمون
396
التوجيهات الراضية غير مقبولة
363
المأمون يفضح نفسه
364
والذي يعنينا الحديث عنه هنا
365
لماذا على البصرة فالأهواز
366
الإمام يرفض كل مشاركة تعرض عليه
370
الاختبار لشعبية الإمام (ع)
371
سؤال .. وجوابه
371
وأما كتمه لفضائل الإمام (ع)
372
الشائعات الكاذبة!!
373
التركيز على افحام الامام (ع)
375
وحتى مع الامام الجواد قد حاول ذلك
378
ملاحظة لا بد منها
379
الإمام يقول : المأمون سوف يندم
380
الاقتراح العجيب
381
موقف بغداد من المأمون والبيعة للرضا (ع)
381
وأما نصب ابن شكلة
383
المأمون .. هو الذي ينقل لنا اقتراحه العجيب
384
ولماذا هذا العرض
385
المأمون يتحرك نحو بغداد بنفسه
386
لكن المأمون لم يكن يثق بالعباسيين
387
ولا كان واثقا من سكوت الامام (ع)
387
كيف يخرج المأمون من المأزق إذن؟!
388
تصفية الإمام (ع) جسديا
389
قضية حمام سرخس
390
مقتل الفضل بن سهل
390
ظاهرة قتل الوزراء
393
لا بد من العودة الى سنة معاوية
393
نبوءة الإمام (ع) قد تحققت
395
الحقد الدفين
396
كاد المريب أن يقول : خذوني
400
ومع غض النظر عن كل ما تقدم
397
والذي نريده هنا
398
الأسئلة التي لن تجد جوابا
398
كاد المريب أن يقول : خذوني
400
ما يقال حول وفاة الامام (ع)
432
ما ذا ترى بعض الفرق في الحكام
401
انعكاسات هذه العقيدة على التراث
402
ويبقى هنا سؤال
405
سرّ اهتمام الخلفاء بأهل العلم
405
ويتفرع على ما سبق
407
عود على بدء
408
ما عشت أراك الدهر عجبا
409
قول فريق آخر من المؤرخين
411
رأي فريق ثالث في ذلك
411
ورأي آخر يقول
412
ورأي فريق خامس يقول
413
ملخص ما سبق
415
آفة ذلك : هل هو الجهل ، أم التعصب
415
نحن .. وما يقوله هؤلاء
416
وبعد .. فعلى المكابر : أن يجيب على السؤال التالي
421
رأي الفريق السادس : الرأي الحق
422
صدى قتل الرضا في نفس زمن المأمون
425
وفي الشعر أيضا نجد ما يدل على ذلك
429
وحتى الزيارة تؤكد على استشهاده (ع)
431
القمة الشامخة الخالدة
432
دعبل والمأمون
435
الموقف الجريء
433
كلمة ختامية
438
وفي الختام
436
الإكثار من النصوص التاريخية في الكتاب
436
رجاء واعتذار
437
شكر وتقدير
437
رسالة نقد ، وجوابها
439
وثائق هامة
443
رسالة الفضل بن سهل الى الامام (ع)
446
هذه الرسالة
445
نص الرسالة
446
وثيقة ولاية العهد
456
مصادر الوثيقة
448
نص الوثيقة
449
صورة ما كتبه الإمام على ظهر الوثيقة
453
الشهود على الجانب الأيمن
455
الشهود على الجانب الأيسر
455
رسالة المأمون الى العباسيين
464
مصادر الكتاب
457
نص الكتاب
457
رسالة عبد الله بن موسى الى المأمون
467
النص الأول للرسالة
465
وثمة نص آخر
467
رسالة سفيان الى هارون
472
مصادر الرسالة
469
مناقشة لا بد منها
469
نص الرسالة
470
قصيدة الأمير أبي فراس الحمداني
473
نقاط رئيسية
473
ولاء .. وشجاعة
473
والقصيدة هي
474
فهرس الکتاب
479
مصادر الکتاب
481
محتويات الكتاب اجمالاً
494
محتويات الكتاب بالتفصيل
497
نام کتاب :
الحياة السياسية للإمام الرضا عليه السلام
نویسنده :
العاملي، السيد جعفر مرتضى
جلد :
1
صفحه :
513
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir